لأي حد تعشق شركتك ؟

رئيس الشركة المطورة لمتصفح الإنترنت أوبرا يعشق شركته إلى حد  كبير، في خطوة تسويقية وتعبر عن إهتمام مدير الشركة و وثقته بمنتجها، أراد أن يسبح من النروج إلى أمريكا !

الشركة المصنعة لمتصفح أوبرا مقرها الرئيسي في النرويج، وبإعتبار أمريكا مقر المتصفحات المنافسية لاسيما غوغل كروم و فايرفوكس، قرر أن يسبح نحوها.

 

حصل هذا عام 2005 و توقف فقط في آيسلندا ليشرب الشوكولا الساخنة التي تعدها أمه *_*؟

هذه الحركة أدت لتحميل المتصفح مليون مرة خلال أربعة أيام فقط بالتزامن مع الحدث.

الآن السؤال لك، لأي حد تعشق شركتك ومستعد للتفاني لها؟

تذكر هنا أنه مدير الشركة وليس مالكها، فما بالك لو كان صاحب الشركة، اتوقع أنه سيطير في رحلة حول العالم :).

4 Comments
  1. احمد مجدي says

    معجب جداً باسلوب التدوين المختصر في هذا المقال وغيرة ….
    اهنئك محمد علي هذا …. مقالة ممتعة

  2. د.حسام says

    مستوى الكتابات والتشويق عندك عمبزيد ..
    السرد رائع وبخليك تعشق شركتك حتى لو ماكان عندك شركة .. 🙂

    موفق صديقي ..

  3. مصطفى الشيخ says

    فكرة مجنونة لكن رائعة 🙂 … لا أظنني أحببت عملي لهذا الحد، لكن ربما أستطيع تجربة مثل هذه الأفكار المجنونة في عملي الخاص مستقبلا .. تدوينة مميزة ..سلمت

  4. أيمن says

    مقالة رائعة و اللي بيحب شغله بيفعل المستحيل كمان يقولوا

Comments are closed.

%d