فيما يلي الدروس السبعة من كتاب “التصميم من أجل عالم أفضل ” لدونالد نورمان:
- تبني التصميم الذي يركز على الإنسان:
التصميم المرتكز على الإنسان هو عملية تصميم المنتجات والخدمات التي يسهل استخدامها وفهمها والاستمتاع بها. فهو يضع احتياجات المستخدم في المقام الأول، ويصمم الطريقة التي يفكر بها ويتصرف بها.
- فهم سيكولوجية السلوك البشري:
للتصميم بفعالية، من الضروري فهم سيكولوجية السلوك البشري. يتضمن ذلك فهم كيفية تفكير الأشخاص وكيفية اتخاذهم للقرارات وتفاعلهم مع البيئة المحيطة بهم.
- التصميم للقدرات:
الإمكانيات هي الإمكانيات المتصورة للفعل المتأصل في شيء ما أو بيئة ما. عندما نصمم بتكلفة معقولة، فإننا نوضح للمستخدمين كيفية التفاعل مع كائن أو نظام دون تعليمات واضحة.
- تصميم ردود الفعل:
ردود الفعل ضرورية للتعلم والتحسين. عند تصميم المنتجات والخدمات، قم بتزويد المستخدمين بتعليقات واضحة وفي الوقت المناسب حتى يتمكنوا من تقييم تقدمهم.
- تصميم لمنع الأخطاء:
يتضمن منع الأخطاء تصميم المنتجات والخدمات لتقليل احتمالية حدوث الأخطاء. ويمكن تحقيق ذلك من خلال تسميات وتحذيرات وإجراءات سهلة التراجع واضحة ومتسقة.
- تصميم الاسترداد:
الأخطاء أمر لا مفر منه، حتى في التصاميم الوقائية للأخطاء. عند حدوثها، تسهيل عملية التعافي بسهولة. تقديم رسائل خطأ واضحة واقتراحات لتصحيح الأخطاء وخيارات التراجع.
- التصميم من أجل ازدهار الإنسان:
الهدف النهائي للتصميم من أجل عالم أفضل هو إنشاء منتجات وخدمات تعزز ازدهار الإنسان. وهذا يعني التصميم لتحقيق الفائدة، وسهولة الاستخدام، والمعنى، والمتعة، والمساهمة الشاملة في عالم أفضل.
