ما أن اشارت بإصبعها الصغير الرقيق حتى توقف فجأة بمكانه … صعد إلى التكسي
– بس معلش يا معلم ! منين طلعتلي انت ؟! … أنا وقفت للصبية مو إلك !
– لأ هي الصبية أنا مشغلها عندي خبيرة توقيف تكاسي .. خدني ع العزيزية
الوسومازدحام تكسي سكيتشات عنصرية مجتمع
2020/04/07
2016/04/08
2016/04/08
أعيش في سوريا أياماً صعبة ولكن رغم ما يمر بي أشعر دائما بالامتنان والفضل مما …
تعقيبات: Shbbk | شبك
تعقيبات: تجمع المدونين الفلسطينيين
هههههههههههههههه
عشرة صفر لصالح المواطن
ودٌّ
ما إلو غير هالطريقة ليقدر يركب تكسي !
تحية
ملعوبة
مية هلا فيك احمد
🙂 🙁
يا سلام
شو هاد يا معلم
والله فكرة
رح حاول لاقي شي خبيرة توقيف تكاسي
بالإضافة لخبيرة وقوف في طوابير المؤسسات العامة .
تحية
مرام .. اى والله هيك صاير هالايام شايفة بالله !
روح الياسمين .. لازم تلحق حالك لانو الطلب كتران على خبيرات طوابير المؤسسات العامة وخاصة طوابير الطوابع والمالية والذاتية و و و و بقى لحق حالك !
راااائعة . أدخلت البسمة إلي
خبيرة تكاسي .. سنحتاج إلى خبيرة توظيف أيضاً .. لم لا من المؤكد أننا سنحتاجها 🙂
بعد زمان … من زمان 🙂
سنحتاج لخبيرة بكل طابور وخبيرة لتسيير المعاملات و بكل قسم من حياتنا
يسعدني جداً اني ادخلت البسمة إليك