عاملني كإنسان
كان هناك طفل ولد مكرهاً ، أو هكذا خطط له أن يكون ، علموه غصباً عنه ، لغة ، قيم ، معتقدات ، دين ، أخلاق ، وآلاف المعيقات والحدود التي كبلوه فيها ، ثم اخبروه انه حر ، مخير ، إنسان !
مضى هذا " الإنسان " في حياته ، وبدأ يرتطم شيئاً فشيئاً…