الكويست نت كارثة مهولة برعاية وزارة الاقتصاد

لطالما داعبت أحلام الثراء السريع مخيلة الكثيرين منذ القدم, وفي كل مرة تلبس ثوباً جديداً ,وهي تطل علينا الآن مرتديةً ثوب التسويق الالكتروني من خلال شركة تدعى كويست نت  Quest.netمستغلة حداثة عهد السوريين بالتسويق الالكتروني وما يرافقه من عمليات نصب واحتيال وقع ضحيتها الكثيرون حتى في الدول المتقدمة ، التي تعمل حكوماتها جاهدةً لتحصين مواطنيها من خلال توعيتهم بهكذا أساليب ومن خلال ملاحقة المجرمين الذين يتصيدونهم ووضع قوانين خاصة بالجريمة الإلكترونية .

ولكن الحال عندنا مختلف فقد تم الترخيص لهذه الشركة وسمح لها بالعمل على الأراضي السورية علماً أنه تم منعها من العمل في معظم الدول مثل الإمارات والسعودية وإيران عدا عن كامل أوروبا وأمريكا الشمالية وكندا وأستراليا واليابان وتشددت هذه البلدان في إصدار القوانين التي تحظر نشاطها ونشاط غيرها من الشركات المماثلة.

لقد تسابق الواعون وقادة الرأي إلى توعية الناس لخطرها وأدلى كلٌ بدلوه ما عدا وزارة الاقتصاد التي افتتح السيد عامر لطفي شخصياً مكتبها في سوريا وأعلن في أكثر من مناسبة أن السوق السورية مفتوحة لكافة المنتجات.
ولكن إليكم الحقائق ولكم أن تحكموا علكم تساهموا معنا في إنقاذ ما يمكن إنقاذه قبل فوات الأوان.

– تعتمد آلية عمل الشركة على الترويج لمنتجات خاصة بها حيث لا توجد بأي مكان في العالم إلا عندها وهي تتنوع من قلادة زجاجية مصنعة من خلائط خاصة حسب زعم الشركة أو ساعات في زمن أصبحت الساعة فيه موجودة على بعض أنواع الولاعات الرخيصة ومواد مجهولة التركيب تزعم الشركة أن لها خصائص علاجية,وقلادات معدنية تزعم الشركة أنها تنقي المياه من الشوارد وتزيد من (الطاقة الحيوية) لحاملها, ومنتجات أخرى مثيرة للغرابة من جهة وللريبة من جهة أخرى .

تبدأ رحلة العمل مع الشركة عندما يقوم العضو الجديدX  بشراء منتج من المنتجات الأنفة الذكر بثمن هو 600 دولار أمريكي ويحصل بموجبه على رمز خاص به وكلمة سر وهذا الأمر يجب أن يتم عن طريق شخص سبق وأن اشترى منتجاً من الشركة وهو العضو A   ويكون بمثابة الأب وهو مصطلح مستخدم في الشركة وهكذا يكون قد فتح فرعاً للشركة تابع للفرع الأب ثم يبدأ برحلة الترويج لمنتجات الشركة إذ يجب عليه أن يسوق منتجين أي أن يكون له فرعين تابعين للعضو X   يميني(Y)   ويساري(Z)  ثم يجب على هذين الفرعين أن يبدأا بالتسويق وحالما يحصل كل منها على زبونين(E&F)  و  (G&H)حيث تكتمل الثلاثيتين :(Z .G.H) على اليمين, وأخرى على اليسار(Y. E.F)  عندها تبدأ عملية جني الأرباح ويحصل العضو (X) على 250 دولار أمريكي كما هو موضح في الشكل التالي:

ومع استمرار العمل تبدأ البنية الشجرية الثنائية بالتشكل وكلما حقق العضو X ثلاثية على اليمين وأخرى على اليسار يحصل على 250 دولار أمريكي وهكذا تنمو الشجرة.

ووفقاً لهذه البنية يجب أن ينمو الفرعان معاً ليتحقق الربح حيث أنه إذا نما فرع وتعثر الفرع الآخر لا يحصل الأصل على أية مرابح وهذا أمر يصب في صالح الشركة .حث يشترك الجميع في الأعلى للترويج للفرع المتعثر من أجل متابعة جني الأرباح على حساب الزبائن الجدد

ولدراسة ما تكسبه الشركة وما يكسبه الأعضاء قمنا وبعد جهد رياضي مكثف ومضني بوضع هذا الجدول الذي يمثل بنية شجرية مؤلفة من عشر مستويات :

n=عدد المستويات

عدد الافراد في كل مستوى

المدفوع للشركة

0

1

600

1

2

1,200

2

4

2,400

3

8

4,800

4

16

9,600

5

32

19,200

6

64

38,400

7

128

76,800

8

256

153,600

9

512

307,200

10

1,024

614,400

مجموع ما يدفعه الاعضاء للشركة

1,228,200

ثم قمنا بحساب ما تعطيه الشركة للأعضاء فكان المبلغ حوالي ( 400000) دولار أمريكي فتكون النسبة عند المستوى العاشر حوالي (33%) تعطيه الشركة للزبائن وتحتفظ بحوالي (67%)
لقد تم حساب الارباح بالشكل التالي :

عندما تصل الشجرة للمستوى الثاني يحصل العضو X على 250 دولار وعند المستوى الرابع يحصل على 1000دولار وعند المستوى السادس 4000دولار وعند المستوى الثامن 16000دولار, ولكن قوانين الشركة وضعت سقفا وهو 15000 دولار وبهذا يتجمد ربحه عند المستوى الثامن فما فوق عند الـ 15000 دولار , فمثلا عند المستوى العاشر يجب ان يحصل على 64000 دولار ولكن الشركة لا تعطيه إلا 15000 دولار . وبالتالي ما تأخذه الشركة يتضاعف بشكل أسي بدون حدود, أما ما تعطيه فانه يتضاعف بشكل أسي في البداية ثم يتوقف عند سقف 15000 دولار وبهذه الطريقة كلما تنامت الشجرة فان أرباح الشركة تزداد ولو ترك السقف مفتوحا لكانت نسبة الأرباح ثابتة وبهذا فان الشركة تتبع سياسة تضر بالأعضاء الأوائل فما بالك بسياستها تجاه الأعضاء الجدد .

تقوم دعاية الشركة على فرضية أن كل منتج يحتاج بالإضافة إلى تكاليف الإنتاج لتكاليف دعاية وتسويق و حصص لتجار الجملة وتجار التجزئة فهي تقول بان كل هذه الحصص عدا تكاليف الإنتاج تعود إلى الزبون ومن هنا تأتي أرباح الزبائن كما تزعم الشركة وليس من الأعضاء الجدد الذين اشتركوا ولم يحصلوا على أي ربح وهم المستويين الأخير وما قبل الأخير الذين يشكلان القاعدة العريضة 75% من إجمالي عدد الأعضاء وإجمالي دخل الشركة هذا من جهة , ومن جهة أخرى إن أي منتج يجب أن يلبي حاجة ما لمشتريه وهنا نتساءل أي خدمة تقدمها منتجات الشركة ؟! أقراص طاقة زجاجية  وحلقات معدنية وميداليات وقس على ذلك كلها منتجات ترفيهية رخيصة لا تتجاوز قيمتها الحقيقية من 1 – 10% من سعرها الذي تباع به في أحسن الأحوال , وأظن أن السوق السورية تحتاج إلى منتجات غير هذه المنتجات .
وهكذا نجد أن ما يدفع المواطن لاقتناء هذا المنتج ليس تلبيته لحاجة ما أو تقديمه لخدمة له بل الطمع الساذج بالربح المريح والسريع وهنا تكمن الخطورة الحقيقية للشركة وتصبح اللعبة هي تقليب اموال الناس في جيوب الناس بشكل متلاحق لتكون الشركة هي الرابح الأعظم  وملايين الدولارات التي تهرب عبر الفضاء الالكتروني لتستقر خارج الحدود مما يؤثر سلبا على الاقتصاد السوري حيث تستنزف ملايين الدولارات منه وتغلق الدورة الاقتصادية خارجه وهذا أمر يعرف جميع خبراء الاقتصاد مدى خطورته باستثناء وزارة الاقتصاد السورية التي هللت لشركة ممنوعة من العمل في كل الدول التي لا يوجد بها فساد لان اللعبة أوضح من عين الشمس ولا تحتاج إلى خبراء ويبقى السؤال المحير هو الآلية التي رخصت الوزارة بموجبها لهذه الشركة والدراسة التي أعدت عنها قبل الترخيص وأسماء الأعضاء الأوائل التي ترفض الشركة ذكر أسمائهم بحجة السرية حيث انك حتى كزبون لا تستطيع أن تعرف أسماء من هم فوقك في السلسلة باستثناء الشخص الذي اشتريت عن طريقه .

وكما يوجه السؤال أيضا إلى صيغة التحصيل الضريبي والآلية التي تتعامل بها وزارة المالية مع بيانات هذه الشركة السرية وكيفية تعاملها مع خطر انتقال هذا الحجم الهائل من الأموال خارج الحدود .

ويوجه السؤال أيضا إلى وزارة الاقتصاد والية التسعير غير المنطقية لما يسمى منتجات الشركة وكذلك نطرح السؤال على وزارة الصحة لفهم آلية الترخيص لما تسوقه الشركة على أساس أدوية وعقاقير طبية وأخيرا أين جمعية حماية المستهلك الغائب الأكبر عن الأحداث أم أنها استهلكت هي الأخرى منتجات الشركة من ميداليات وأقراص زجاجية .

– معروف أن أي سوق كبر أو صغر يوجد فيه عدد محدد من الزبائن وإذا نظرنا إلى سوريا ككل بسكانها العشرين مليون وإذا اعتبرنا أن عدد القادرين على شراء منتجات الشركة هم 10% أي مليونين وهذا يتحقق في المستوى 21 من الشجرة فان إجمالي المبلغ الذي تجنيه الشركة هو 1.2 مليار دولار , وإذا اعتمدنا النسبة التي حصلنا عليها آنفاً فإن ما يوزع على الأعضاء الأوائل وهو 33% مع إهمال أن النسبة تنخفض كلما كبرت الشجرة كما وضحنا يكون المبلغ : 396 مليون دولار على أحسن تقدير علما ان المبلغ اقل من ذلك هو المبلغ الذي يوزع على الأعضاء كربح , وبالتالي يكون ما تحصل عليه الشركة  يزيد عن (800) مليون دولار أي ما يوازي عُشر الموازنة السورية تقريبا مع فارق خروج هذه الأموال خارج الدورة الاقتصادية السورية .

وإذا تناولنا الموضوع من جهة أخرى على أساس الرابحين والخاسرين نجد أن :
ـ75% من المشتركين لا يربحون شيئاً وهم طبعا المستوى الأخير وما قبل الأخير
ـ12.5% من المشتركين يحصلون على 250 دولار وبالتالي يخسرون 350 دولار وهم المستوى الثالث قبل الأخير
ـ6.25% من المشتركين يحصلون على 500 دولار وبالتالي يخسرون 100 دولار وهم المستوى الرابع قبل الأخير
أما الرابحون فان نسبتهم هي 6.25% ولكن أرباحهم تتفاوت من أرباح بسيطة في المستويات المتأخرة إلى أرباح خيالية عند المستويات الأولى .

وإذا تأملنا الأرقام السابقة نجد السؤال الملح : هل يوجد عاقل في العالم يقبل ببنية اقتصادية نسبة الرابحين فيها 6.25% ونسبة الخاسرين فيها 93.75%  ؟؟؟؟

– تستخدم الشركة وسائل نفسية غاية في البراعة وتستخدم الإغراق في المعلومات والتشجيع اتجاه الزبائن الذين ينقلبون بعد أن يتورطوا إلى مدافعين عنيدين عنها حتى يتمكنوا من تعويض خسائرهم عن طريق توريط ضحايا آخرين فبعد أن يسجل الشخص يعطى cd فيه دعاية عن الشركة بصوت سوداني يتحدث فيه كيف قلبت حياته رأساً على عقب ولا يعرف أين يذهب بالأموال الفائضة عن حاجته , عندها يبدأ الزبون الجديد ما تدعوه الشركة بـ(العمل والنشاط) ويبدأ رحلة البحث عن الزبائن واستغلال رصيده من الثقة الشخصية به ممن حوله ,الذين هم عادة الدائرة القريبة من إخوته وأصدقائه الذين بدورهم إما أن يسعوا ليورطوا دوائرهم القريبة منهم ويكونوا من الـ6.25% أو لا يجدوا من يورطونه ويكونوا من 93.75%.

وتقوم الشركة بتنسيب الزبائن الجدد إليها في تجمع يعرفون به بالكويستيين ويعقدون اجتماعات طابعها العام هو السرية حيث أن حضورها مرهون بالعضوية للشركة , وهذه السرية جزء مهم من اللعبة النفسية التي تثير فضول المحيطين فلا يلبثوا أن يقعوا في أحابيل مجموعة متورطة بالكامل ويتعرضون إلى حملة إعلامية مركزة لا تختلف البته عن كل ما شابهها من حملات جامعي الأموال وفي وسط هذه الحملة يضعف الشخص المستهدف ويصدق أن الحظ قد ابتسم له وأن باب النعيم قد فتح على مصراعيه وما عليه سوى توريط آخرين بعده حتى يصبح من أصحاب الملايين وعليه فقد انتشرت الظاهرة كالوباء في المجتمع السوري وخصوصاً في الأرياف الفقيرة في طرطوس وحلب بوجه خاص وفي معظم المحافظات السورية ,عشرات الآلاف من الشباب قد تورطوا ولا سبيل إلى إنقاذهم وهم يتصرفون كما الفيروس الذي يسعى إلى البقاء عن طريق العدوى, ولقد قامت بورصات وأسواق بمحاولة لقاء المندوبين أصحاب الأسماء الأقدم في عدة مناطق ولكنهم كانوا يتهربون من اللقاء مع الصحافة ولكننا التقينا مع بعض المسجلين حديثاً ومعظمهم في قعر السلم الاجتماعي ومثل هؤلاء لم يستطيعوا أن يورطوا أحداً بعدهم ولقد راقبنا سلوكهم ومحاولاتهم اليائسة لتسويق مشروعهم, ومما يثير الأسى في النفس منظر الفقراء حين يحاولوا غش الفقراء.

– تنطح الكثير من رجال الدين الشرفاء ومن مختلف المذاهب لتفنيد مزاعم الشركة وإصدار الفتاوى بتحريم التعامل معها وإن لم يخلو الأمر من القليل من المتورطين الذين أفتوا بجواز التعامل معها والذين قوبلوا بالرفض من قبل المجتمع , ومن منظور الدين هذا العمل مرفوض تماماً لأن آلية الأموال التي تأتي دون جهد منتج حرام في حرام بالإضافة إلى المنظور الربوي غير المنتج ونسبة الخاسرين التي تبلغ93.75% من المشتركين فلا يعقل أن لا قف الدين ضد هذا المشروع الخبيث.

ومن وجهة نظر أخلاقية بحتة فإن توريط الأقربين الخاسرين بالنسبة السابقة أمر يبعث على الصراع بين الأخوة والأصدقاء ويتركهم نهبا لعداوات لن تطفئها الأيام مما يؤدي في النهاية لغياب الثقة بين الأرحام المتقاربة وتقطيعها وبين المجتمع ككل  ,كذلك فإن هذا الكسب غير المنتج على الإطلاق والذي يقوم على استغلال الثقة للتوريط ترفضه كل الشرائع الأخلاقية على مر التاريخ,كذلك فقد تبين أن المسجلين الأوائل الرابحين الـ6.25% معظمهم من الأثرياء الذين لا تعني لهم ال(600) دولار شيئاً وإن تناولت الكثير من الإشاعات التي لم يتثنى لنا التأكد من صحتها أسماء أناس في الحكومة كان لهم دور في تفعيل عمل الشركة على الأراضي السورية أن لهم أرقام متقدمة في النسبة آنفة الذكر وبالمقابل معظم الأسماء في نسبة الـ93.75% هم من الفقراء الذين باع قسم كبير منهم بعض أثاثه من أجل دفع  الـ (600) دولار كذلك فقد استدان آخرون ليورطوا أصدقاء لهم ودفعوا عنهم المبلغ لكي يشاركوا في المهزلة.

أما من وجهة نظر اقتصادية بحته فالشركة غير منتجة لأي حاجة أساسية ولا توظف أحداً وليس لديها منشآات  وأصبحت قريبة جداً من إخراج مليار دولار من السوق السورية خارج الحدود ,فعلى أي أساس يرخص لهذه الشركة الممنوعة في معظم دول العالم والتي تتصيد في البلدان الفقيرة وتبيع السراب والخداع والأوهام؟,لماذا لا نجد لها أي مكتب في البلدان المتقدمة ؟ أم أن تلك الشركة لا تعمل في البلدان التي تشكل معظم هيكل الاقتصاد العالمي ؟ ,لماذا لا تعمل في أوروبا أو الولايات المتحدة أو كندا أو أستراليا أو اليابان أو كوريا؟, ولكن الجواب واضح وضوح الشمس.

– قامت بورصات باستطلاع آراء عدد من الأشخاص من الجمهور السوري حول عمل هذه الشركة وكانت الآراء كالتالي:

مهند العلي: عرض علي العمل في هذه الشركة كمندوب منذ عام 2001 وكان صديقي في الدراسة ممن يهتم بهذه الأمور وهو من اقترح علي العمل بها فقال لي : أنها شركة غربية تعتمد على التسويق الشجري وهو كما ذكرت وفصل لي الأرباح التي سأجنيها والأحلام التي ستتحقق لي فقط بتأمين زبونين لسلعة واحدة من إنتاج الشركة المذكورة فكانت الفكرة رائعة جدا للوهلة الأولى ولكني توقفت مليا عندما أكد لي بأنها شركة غربية وبرعاية “يهودية” وهنا تراجعت ولما أخض أكثر بالتفاصيل ولكن وللأسف كثير من الشباب أصبحت الفانوس السحري بالنسبة لهم بأنهم سيحققون أحلامهم وهم في بيوتهم دون جهد فقط كل ما عليهم تأمين زبونين ” شغيلين” وكما علمت حديثا بأنها دخلت بقوة إلى البلد وهناك العديد من الشباب في مختلف المحافظات مقبلون عليها بقوة وبشغف  وفي رأيي : لا أظن بأن الغرب يمكن أن يقدم هذه الهدية السخية بهذه البساطة أكيد الأبعاد خطيرة والسلام

عمر عبد الله:أولا لو تابعنا المنتجات التي تسوقها هذه الشركة في سورية نلاحظ أنها منتجات لا يمكن الاستفادة منها إلا لنسبة قليلة ونادرة ولا أحد يشتريها لأجل الاستخدام بل هو يشتري سهما في الشركة وسعر هذا المنتج غالي والبعض نتيجة الخوف يبيع المنتج بنصف سعره هذا إذا وجد زبون وهذا في السوق السورية يؤثر عكسا على سمعة المنتج و طبعا مندوبي الشركة  هم ضحية البطالة و لا يعتبروا مندوبين لأن كل زبون مندوب
وبحسب رأيي فأن هكذا مشروع أو شركة (كويست نت) هو مشروع مخصص لبلدان العالم الثالث اللذين لا يريدون التعلم من أخطائهم السابقة

نبيل ابراهيم :هذه الشركة باعتقادي يقبع خلف وجهها الأنيق جيش من الخبراء النفسيين اللذين سبق أن درسوا نفوس وشخصية المواطن الفقير و البسيط وحلمه بالشجرة التي تثمر ذهبا
وعلى هذا الأساس شرعوا قوانينهم وسياساتهم التي تحتل فيها مصلحة هذه الشركة الغاية الأهم وكما يقول المثل ( أنا ومن بعدي الطوفان)

وبالتالي فإن الخاسر الأكبر هو المواطن الذي يعتقد بأنه زرع 600 دولار وسيحصد تركتور دولارات
في الوقت الذي تكون فيها الشركة تضاعف أرباحها الخيالية من جيوب الناس الضعفاء يكون الحلم عند الفقير مستمرا بلا صحوة

هذا من الناحية الاجتماعية فقط أما من الناحية الاقتصادية والوطنية فهو تهريب عملة وإضعاف للبنية الاقتصادية للبلد
وبرأيي كلنا يجب أن نقف سداً منيعاً وواعياً في وجه هكذا مشروع

عروة احمد : هذه الشركات يمكن أن نعتبرها مثل اليانصيب فكل زبون يقوم بالتسجيل في هذه الشركة يجب عليه أن يؤمن زبونين جديدين  وبالتالي فإنه يأخذ عمولة على كل منهما وهذان الأخيران يتوجب عليهما بالتالي تأمين زبونين لكل منهما كي يقدماهما للشركة وبهذه الحالة تزيد نسبة ربح المشترك الأول وهكذا تستمر السلسلة
وبعبارة بسيطة وبقانون بسيط يمكن أن نقول بأنه من غير المنطقي أن يربح الإنسان أموال بدون أن يبذل أي جهد ويمكن أن نعتبرها شكل من أشكال البورصة التي نراها تتداعى مؤخرا ….. والنهاية واضحة لمثل هذه المشاريع بعد أن تصاب بالتخمة ألا وهي الانهيار مرة واحدة, ولكن بعد أن يتضرر عدد كبير من الناس في نهاية السلسلة الذين لا يوجد بعدهم أحد ليشتري .
خاتمة
جاء الكثير من المفسدين وجامعي الأموال لهذه الأرض وانتشرت هذه الظاهرة كيراً بأسماء متعددة من الدولار الصاروخي حتى جامعي الأموال بواجهات تجارية متعددة ولم تنفع التجارب مع الشعوب الحالمة بالرفاهية ,وبيت المأساة تتكرر ولن يفلح سوى القانون في إيقافها, وعلية فإن السلطة التشريعية مدعوة بإلحاح لإصدار القوانين التي توقف النزيف وتعود بالجميع إلى جادة الصواب.

أخيل أحمد عيد
بورصات واسواق

44 Comments
  1. billal09 says

    But such a company is another face to the corruption in the country and by introducing it the message would be that corruption is the responsibility of the people not government. However according to the Syrian government who actually supervising the change from socialist system to the capitalist system, they say it will take a long time to complete this change, then government will be responsible of any corrupt scheme like what is this company is selling.
    But, I have a question to you: are there some products in the market that can compete with this company’s products and does this company have monopoly on some products?

  2. blah blah blah says

    عمليات النصب بجميع أشكالها ومن فجر التاريخ، لا تنجح إلا في حال كان المنصوب عليه طماعا.
    أعجبني جدا تشبيه فيروس. ويمكن اعتبار ترك الشركة تعمل “لقاح” للفيروس لإكساب البسطاء المناعة اللازمة.

  3. ناسداك says

    billal09 :: بداية أشكر تفاعلك معي هنا عزيزي
    لست هنا بصدد رفع أصابع الإتهام بوجه من يساعد على ذلك والمقال المنقول والذي يعبر عن وجهة نظر كاتبه اكتفت ببعض المعلومات لست مسؤولا عن صحتها من حيث من يساعد

    ولكن عندي وقفة حول النظام الاقتصادي الجديد المتبع في سوريا فليس هو الرأسمالي كما رأيت وليس إشتراكي كالسابق أنما توليفة جديدة تحاول الاخذ بإيجابيات كل نظام قدر الامكان ومنها سياسة السوق مع مراعاة الجوانب الاجتماعية ومن هنا جاءت تسميته ( اقتصاد السوق الاجتماعي )

    وسأجيب عن سؤالك بأنه لايهمني ان كانت هناك منتجات مشابهة او منافسة لمنتجات الكويست نت فأنا لن أرغب بشراء ساعة بقيمة 600 $ وحتى اعرف العديد ممن لم تصلهم بعد المنتجات بالرغم من اشتراكهم من شهرين … ولن تهمني تلك المنتجات وخصوصيتها طالما اني سأشتري المنتج لأدخل الشبكة وليس لإشباع حاجة شخصية

    وهناك من يروج ويقول بأن الكويست نت ستبيع لاحقا منتجات من تصنيع محلي وبهذا ستخلق قيمة مضافة على الصعيد القومي وهذا الكلام خاطئ ولن يحدث حيث أنها بذلك ستفقد احد الابواب التي تدخل منها على ضعاف النفوس والإرادة

    blah blah blah :: اهلا بمشاركتك هنا … وبرأي طالما انك تعلم جيد بهذه الامور فلن تجري عليك عملية نصب

  4. mahamed says

    I think we both on the same line, but there are some differences in description. For example I was not accusing anyone one I was describing the case. Corruption is a system and a company like Quest.net it adequate to complete the corruption system.

    In regard to Syria new economic system which you describe it as a cherry picking from each tree some, it is funny because you can not pick and choose, you are inventing a system which not tested. I’m sure you know that.

    Lastly, don’t worry about me, I’m far away and have good experience with such scams, and by the way, here the attorney general for our State is the one who represent people in case of scam like this and he would sue the company on behave of the injured by the scam and follow them to any place on earth. )

  5. sameer says

    اظن ان الفرصة لم تسنح لهذا الاخ حتى يقوم بمهاجمة الشركة ويظن نفسه ا فهم من وزراء ودكاترة الاقتصاد ويمكن ان يكون هذا الاخ دارس الاقتصاد وحائز على شهادة (بس الله بيعلم كيف حاصلها )واعلم اني شريك في الشركة وان من يستفيد في هذا العمل هم من الفقراء والطبقة المتوسطة الحال وامثال هذا الاخ يمكن ان تضررت ارباحه لانه (اكيد هو من التجار الكبار )لان في الحالة العادية الذي يربحون في الترويج التجاري هم من الاباطرة فلماذا يحرمون الفقير من الاستفادة منها بدلا عنهم

  6. mmbaloul says

    أنا معكم بكل اللي عم تحكوه على هذه الشركة كذا وكذا ….إلخ
    بس في عندي إقتراح خاص ياريت لو يأسسوا شركة نفس مبدأ العمل بس سورية بحتة يعني تابعة للدولة وليست للقطاع الخاص
    بهيك منضمن أنو
    1- مافي أموال تهرب لخارحج القطر
    2- الدولة هية الرابحة وتضمن للزبون عدم الغش وعدم النصب
    3- بتوفر للعديد من العاطلين عن العمل فر ص عمل ولكن بطريقة أفضل من طريقة كويست نت
    4- تسويق منتجات وطنية عالية الجودة يعني حتى القطاع الخاص عنا بيستفاد منها بتسويق منتجاتهم
    5- يتدعم الاقتصاد الوطني
    طبعا هذا رأي خاص ولا أحد يتقيد فيه إذا ما عجبو الحكي

  7. أخيل says

    أنا كاتب المقال المنشور يا عزيزي سامر وكما شرحت سلوك المتورطين الطماعين من أمثالك أنت تتصرف وتعرف بالتأكيد أنك على باطل

  8. ناسداك says

    اهلا وسهلا بك استاذ أخيل في مدونتي وشكرا على مقالك المهم جدا والأكثر شمولية حول موضوع الكويست نت والتسويق الشبكي

    اود ان أشير إلى أن وزارة الاقتصاد رقنت قيد وكالة شركة كويست نت وأن وزير الاقتصاد تواجد في مؤتمر حول التجارة الإلكترونية كان يفتتحه وترعاه الكويست نت .. هذا ما قرأته في جريدة بلدنا

  9. maestro says

    انتوا جماعه جاهيلن الكل هاه ليش عم تحكوا عن جهل هاي مو اسمها كويست نت هاي اسمها
    (كويست نصب) صححوا معلوماتكم هاي للناس الكلبانين على المصاري وما عم بيطلعوا على عواقبها هالشركه هدفها ان تفقد قدره الانسان العربي على العمل والابداع في عمل ما حتى نضل تحت خط الجهل

  10. maesto says

    اخي كاتب الموضوع انا معك في كل ماقلته واشكرك على وعيك وحرصك على الوطن هذا ما احاول ان افهمه لمن حولي منذ سمعت بالشركه اني فهمت القليل من معادلاتك وابدي اعجابي بقدرتك على الاستقراء والاحصاء الرياضي ولي سؤال من اذاكان اشخص المعني بالمستوى 0هوAمن الشخصين المعنيين في المستوى 1اذا كاناA,Xفانك كررت ربح الشركه كل نفس الشخص خلال مرحلة واحده ارجوان توضح لي و الفكره التي اصر عليها اثناء مناقشتي مع جماعة الكويست نصب ماقاله الاخ نبيل ابراهيم :هذه الشركة باعتقادي يقبع خلف وجهها الأنيق جيش من الخبراء النفسيين اللذين سبق أن درسوا نفوس وشخصية المواطن الفقير و البسيط وحلمه بالشجرة التي تثمر ذهبا
    2-كنت اتمنى لو انك تطرقت الى نقطة هامه وهي ان الشركه تعتمد في الاقناع على انه تعتمد الاسلوب الاحدث والاجدر في التسويق وهو التسويق الشبكي وبانه يدرس في جامعات اوروبا صحيح انه كلام دقيق لكنه فقط لمصلحة الشركه وهو مضر لعملائها

  11. عابر سبيل says

    اخوي ناسداك

    عرض علي الدخول والتسجيل في هذه الشركه بنفس الاسلوب الي طرحته بالامس ودخلت عبر صفحات الانترنت للتأكد وقرأت موضوعوك وتراجعت .
    شكرا لك ..

  12. dandon says

    والله ناس اغبياء انتو ما بتستاهلو ولا شي من يلي عم يساويه وزير الاقتصاد لانكم شو ما حدا قلكون شي بتقولو كذبة ونصبة جاهلين
    روحو افهمو مضمون الشركة وبعدين احكو
    يا مستر اخيل

  13. dandon says

    خليكون عم تفكرو انها نصبة بكرة لتبكو

  14. محمد صالح says

    السلام عليكم ورحمة الله
    اولا جزاك الله كل خير اخي ناسداك وشرحك مميز وواقعي مئه في المئه وانا اعتبر الان في المرحله الاولى من التدريب وقد اشتركت في 27.12.2009 بمبلغ وقدره 2000 $ وذلك بعد تفكير و.. وعن طريق شخص عزيزز جدا واراه قدوة في الحياه والهمه والعمل ولكني احسست من اول يوم ان هناك لبسا ووالله لم استطع وكنت شفافا معه وقلت له انا اخاف ان افقد ثقه اصدقاءي اذا كان هناك خلل مستقبلا-لاحظ اخي الشفافيه- والحمد لله استخرت الله ليلة البارحه وتضرعت وحاول االتصال بمتخصص اجتماعي في دولة الكويت ولكن كان مشغولا واتصلت بمفتى فقيه في الديار المصريه وكان ايضا مقفل جواله ولكن والله ما زال هناك هاجس يتحرك في صدري وصرت ابحث واكتب في النت حتى وصلت الى حقائق والحمد لله اني انا الضحيه فقط ولم اجر احدا من احبابي واصدقائي الى هذا الشجره الملعونه ولكن الشجره هذه والفيروس بدا منتشرا هنا في القاهره وقد كان هنا مؤتمر كبير في العشرينات من شهر ديسمبر بفندق الموفيمبيك بالقاهره وحضره قرابة 1500 شخص منهم اعلاميين وفنانين ,, فماذا يمكننا ان نعمل خصوصا ان هذا تنظيم كبير ومنظم جدا جدا ؟

  15. الفقير says

    السلام عليكم المنتوجات ذوشهادات عالميه ونت تكول ماتعرف الوياك بس الي على طريقك كيف هذا الكلام انا اعرف اكثر من خمسة عشر مشترك سجلنا عن طريه والكل مستفاد خبره وتعليم حاسوب ونت وماده اين المشكله وتمل هذه اشركه في كل الدول العربيه والقانون لايحمل مقفلين

  16. تعرض لمحاولة says

    dandon شو ردك على إنو الشركة ممنوعة في أوربا و أمريكا

  17. حسان عمر says

    مع احترامي الشديد لجميع الارا فان هذه الشركة ناجة وكبر دليل على نجاحها طيلة العشر سنوات هو انكم تتحدثون عنها الان والشركة في تطور ونجاح طيلة العشر سنوات الماضية وهي في تطور وتقدم ولن يؤثر فيها التشوية من بعض الاشخاص الذين للاسف لم يرجعوا الى لقراءة تاريخ الشركة وانا احد الاشخاص الذين عرض على الانظام لها وقراءت الكثير من الكلم الايجابي والسلبي عنها وثقتي بنفسي وفي الشخص الذي عرضها علي دخل وزادت ثقتي بها اكثر عندما اعطيتها من وقتي لتدريب نفسي وفهم الية العمل وانا الان اشكر الشخص الذي عرض علي هذه الفكرة والوم الاشخاص الذين يبدون اراءهم بجهالة وعدم النظر الدقيق في الامور

  18. abuali says

    بلاغ هام ……بلاغ هام
    إلى من يهمه الأمر و إلى كل شريف في هذا الوطن الحبيب و إلى المسؤولين:
    إن شركة كويست نت المزعومة قد هربت من المصيدة كالفأر و ابتدعت حيلة جديدة باتت تنشرها في مدينة حلب الشهباء و الحيلة الجديدة هي ( أسهم في مول جديد على طريق البلليرمون ) و لكنها هذه المرة لم تطلب 35000 ليرة سورية كما في السابق بل إنها تطلب 108000 ليرة سورية أي أنها ضاعفت الرقم أكثر من ثلاث مرات و إن نفس شخصيات كويست نت السابقين يروجون الآن لهذا المول المزعوم و قد وضعوا مكافأة لكل زبون تأتي به ليشتري أسهم نعطيك ألف ليرة سورية على كل رأس
    إخواني أخواتي المواطنين السادة المسؤولين : إلى متى سيبقى هذا الوطن مرتعا” لهؤلاء اللصوص أليس لدينا قوة قانونية لقمعهم و زجهم في غياهب السجون أو لطردهم و تطهير الأرض من رجسهم إن كان الجواب نعم فيا حسرتي على المغفلين اللذين يصدقون هؤلاء النصابين و يطمعون بالربح السريع و يضعون كل مالديهم من مدخرات و من ثم لا يجدون شيئا” عندها سيستعملون قوة غير قانونية إما لمحاولة تحصيل ما دفعوه ( هيهات ) أو للإنتقام ممن غرر بهم و هذا شيء لا نريد جميعا” أن يحصل في بلدنا
    حلب و تاريخ النصابين بها حسب معلوماتي البسيطة : بسام خربوطلي في حقبة الثمانينات
    كلاس و أمينو في التسعينات وقد حرقوا الأخضر و اليابس حتى بلغ بهم أن رفعوا سعر العقار لدرجات السموات العلى ( أكثر من خمس أضعاف السعر الحقيقي ) لتغطية سرقاتهم و بالدلائل و الثبوتيات
    كويست نت في العقد الأول من القرن 21
    ؟؟؟؟؟؟؟؟ في العقد الثاني
    ؟؟؟؟؟؟؟؟ في العقد الثالث

  19. abuali says

    ليرة ذهبية مكفولة لدى بنك الصومال ؟؟؟ تصوروا لم يجدوا أفضل من دولة الصومال التي لم تنعم بالأمن و الأمان منذ مايقارب الثلاثين عاما” هل هناك حكومة في الصومال هل يوجد من يملك سلطة محاسبة في الصومال فيما إذا كانت الليرة غلط
    هل بإستطاعة كويست نت أن تقدم كفالة لليرتها في دولة ذات سيادة و ذات مصداقية لدى الجميع
    ثانيا”: بللورتها السحرية و التي يضحكون بها على المهابيل و المساطيل تلك البللورة التي تداوي كل الأمراض و تزيل كافة الأوجاع بمجرد أن يضعها المتألم مكان الألم لاحظوا ذلك يا سادة يا كرام ما هذا أهو سحر أم ماذا أم أنهم دهنوا تلك البللورة بمخدرات تذوب عند تماسها مع عرق منطقة الألم و تصيبه بالخدر و من ثم ينبسط المستطب بها و بعد عدة مرات من الإستعمال تصبح غير فعالة
    و إن هذه البللورة تضيف أشياء و أشياء لا يتسع المجال لذكرها إذا صب الماء فوقها فيتغير الماء من ماء أرضي إلى ماء سمائي منزل من عند رب العالمين
    بهذا يضحكون على الناس و يأتي الفهمانين ليقولوا لنا كفاكم يا عرب و فيقوا يا عرب
    ياعجبي
    كم من أهبل معبى ببنطلون و قميص و عندما تراه تظنه فهمان فهو إما متفذلك أو أهبل أعمى بصيرة
    هل هذه البللورة تساوي 35000 ليرة سورية بشرفكم بعرضكم جاوبوني
    لماذا الرجل يضعوا كل زبائنه تحته من طرف واحد و لا يضعوهم بالطرفين كي لا يأخذ شيء و يقولون له إننا عم نخبيلك ياهم
    و الإنثى تجدها تقبض بهالمصاري و يحطولها زبائنها تحتها على الطرفين
    يا عجبي

  20. star53 says

    ايا جماعة والله انا ما رح استفيد اي شيء من قولي سوى انه من الممكن ان يهدي الله بكلماتي ناس يكفر بها عني ذنب اتباع ناس آخريين لي ولاخي بسبب ثقتهم بنا نحن قبل ان نسجل قرانا مثل هذه التحزيرات ولكنها لم تؤثر بنا
    والسبب بكل بساطة ان كاتب هذه الكلمات ناس عاديين مثلي اسلوبهم ركيك ولا يستطيعون التعبير عن افكارهم بالشكل الصحيح اما اتباع كويست نت اناس تدربوا بشكل مكثف من قبل ناس مختصيين
    كونوا حذريين
    انا من المشتركيين في هذه الشركة ومن لا يصدق ارسل له(hy) الخاص بي انا طالب جامعة لذا دفع اخي المال وانزلني بهدف الفائدة وبلغت مجموعتنا اكثر من عشرين شخص تعمقنا كثيييييير جدا بالعمل حتى وصل عرضنا على المستوى الفردي لدول الاجنبية ولم نصحوا من هذه الغيبوبة حتى سافر اخي الى المؤتمر بماليزيا وبعد عودته شرح لنا ما هي كويست نت وما هو هذا المؤتمر باختصار فينا نقول مؤتمر الاباحية واتمنى من كل من اشترك بها ان يصحوا ووالله قبل ان نبتعد عن هذه الشركة كنت اذا قرأت مثل هذا القول اضحك واقول كما تقولون الآن هذا لم يفهم العمل …… هذا وجد ناس مو فهمانة الشركة…….. هذا…..والى آخره اما ما اقوله لكم اننا كنا مع افضل وافهم الناس في هذا العمل والمجموعة الي بيملكها كبيرة جدا جدا (الباث فايندرز) واستمعنا الى شرح مفصل من سيديات واجتماعات ومؤتمرات ولكن الحياة تجربة وانا لا اقول ان من يدخلها يخسر الاموال فحسب انما يخسر الكثير من قيمه وتتغير الكثير من الاشياء به فمن اعدها واعد سيدياتها اناس متخصصون في علم النفس والتنمية البشرية باختصار شركة بذل من اجلها مليارات الدولارات حتى تجذب الناس فلاتكون ممن تاخذه العواطف والتشويق ولولا ان اخي كان في ذلك المؤتمر بماليزيا لكنت نشرت لكم صور من هذا المؤتمر

    والآن احمد الله تعالى اننا بفضل الله تركنا العمل بها وشكونا امرنا الى الله مع العلم ان اخي خسر بها اكثر من 4 آلاف دولار وكدت ان اخسر انا جامعتي لكثرة ما تعلقنا بالشركة ولكن الحمد لله

    أكثر سؤال محرج للمعلنين عنها هو الى ماذا تسوق؟ سيبقى يشرح لكم 20 دقيقة عن هذه الفكرة فان قال نحن نلغي الدعاية على التلفاز وغيره ونوصل المنتج للمستهلك قولوا له ما هو المنتج فسيقول بايوديسك ساعة خط دولي………… فان سالته هل يستحق هذا المنتج هذا المبلغ يبدأ يتحدى بان تأتيه بمثله قل له ببساطة كل من اشترك بهذه الشركة لا يحتاج المنتج ويكن ان يبيعه ب 10 بالمئة من ثمنه فهل تشتري سيقول انا لست بائع جوال انا اعطيك فرصة عمل وسياتيك بامثلة واقعية بسيطة عن بائع الساعات او الالبسة وغيرها قل له دعنا من الامثلة واجبنا هذه الفرصة فرصة العمل اذا ما هو العمل اذا كان هدف شركتكم ايصال منتجاتها لماذا ال توذعها على الناس او تطرحها بالاسواق اقول لكم بكل صراحة لا يوجد انسان في كويست نت مقتنع بالمنتجات انما هو الهدف الاكثار من المشتركيين خلفه حتى يحقق ربحه انها والله اشبه بمن يقتات على دماء الآخريين

  21. star53 says

    اللهم اجعلنا ممن يستمعون القول فيتبعون احسنه

  22. أبوتيم says

    للتصيح وإضافة بعض المعلومات عن الشركة إن الشركة لاتعطي أرباحاً إلا إذا حصل توازن ثلاثة يمين ثلاثة يسار لكي هناك عدل ولكل مجيهد نصيب أما ماذكره أحدهم بأن الشركة تعطي أرباح 15000$ كأقصى إسبوعياً فإن ذلك خطأ فإذا كان لك 24 شخص مباشر على شجرتك وإشتريت وكالة كاملة يصل سقف ربحك ل 45000$ إسبوعياًولكن هذا لن يتتحقق إلا في مراحل متقدمة من العمل ولمن قال بأنها عملية لإخراج المال من البلد أحب أن أوضح بأنه إذا إشرى شخص بأي دولة بالعالم من سخص بشرتك سيؤسس شجرة في ذلك البلد ويكون مردودها لنا (لبلدنا)أرجوا ألا تنظر لنصف الكأس الفارغ

  23. مختار says

    اخوى ستار لا اعرف اسمك ولكن اريد ان اعرف ماهى الطريقة التى كنت تفكر فيها انت مشترك الان وانا جديد ولكن اعرف التسويق ماهى الطريقة التى تاتى بالمال من هذة الشركة ولكن لا نريد ان نجمع الاموال من الدول العربية ولكن نعمل بطريقة معا يد واحدة لكى ناتى بالموال من التسويق الشبكى عن طريق دول اوروبا وامريكا واستراليا والى ما اخرة ونجمع هذة الاموال من هذة الدول نعرض عليها هذة المنتجات وباذن اللة ربنا يساعدنا ان نجمع الاموال ونفتح شركة خاصة ناخذ عقد من شركة كويست نت ونعمل من اجلنا نحن العرب لكى نساع انفسنا ونساعد الدول المحتاجة بدل ان نجمع هذة الاموال من اموال الفقراء والمحتاجين ولكن نعمل بطريقة صحيحة ونجمع الاموال من الدول الاجنبية ومن يشاركنى فى هذا الامر بالتوفيق لنا

  24. تودين hz196619 says

    انا مبسوط انو في عنا هدا الكم من الخبرات الاقتصادية وهذا واضح
    في التعليقات اعلاه وانا حابب استفيد من هذا النهر المعطاء
    وسؤالي هو اني شلون اعرف المنتج الفلاني يساوي سعره او كيف اعرف انني ادفع القيمة الحقيقية لاي شيء اشتريه على سبيل المثال كم يساوي سعر خط موبايل طبعا من دون الجهاز
    مع رجائي الشديد اللي جوابه هو انو نشوف شو سعره بالسوق او انه بقيمة ما يشتريه الاغلبية من الناس فانا لا احب ان اسمع هذه الاجابة المضحكة والغبية
    مع فائق احترامي للبقية

  25. جمال اسماعيل says

    في الإمس عرضت جارتنا على زوجتي الاشتراك بالشركة وانا منذ سنوات عرض علي بمسمى آخر الهرمي وكل المسميات ولو تغيرت فهي نفس المبدأ واستفتيت عدة مشايح ثقة خبراء في الأقتصاد الإسلامي وأفتوا بحرمته وأسألوا أهل الذكر إن كنتم لا تعلمون لذلك رفضنا الدخول في هذه الشركة رغم محاولات جارتنا بمداعبة عقولنا بآلاف الدولارات التي يحلم بها أي إنسان يحاول تحسين أوضاعه المادية الصعبة لكن الحمد لله أنا وزوجتي نبحث عن الحلال في الكسب والحياة ولا نريد الحرام مهما كان حجمه والمؤمن كيس فطن لا يقع في حبال النصب والاجتيال بسهولة ثم إن وقع وعرف أنه وقع بالحرام فلا يحاول جر أحبائه ولو كانوا أحباءه بالفعل فلن يجرهم إلا طريق الشيطان وأنا مثل أي عاقل فتحت النت وقرأت عن كل ما يتعلق بهذه الشركة من مؤيديها القلائل إلى رافضيها الكثر والفتاوى الرافضة رغم محاولات الجارة بإظهار الفتاوى المحللة للشركة وأن الكثيرات من جنسيتنا الفسلطينية تتعامل معها لكن بفضل الله ونعمته لم تنطل علينا هذه الجهالات والحيل خاصة فيمن يتحرى عن الحلام والحرام هذا والله أعلم اللهم اجعلنا ممن يستمعون القول فيتبعون احسنه وصل اللهم وبارك على سيدنا محمد وعلى آله وصحبه وسلم .

  26. hasson says

    السلام عليكم
    اخوتي الاعزاء من الخطأ أن نعتنق افكار غيرنا من دون ان نسعى وراء الحقيقى هذا العمل لم يمنع ولا في اي مكان من العالم بالعكس تماما انه عمل مرحب به ويوجد لدي اسباب كثيرة تجعلني اخالف راي اخونا (احيل) اولاهذا العمل منتشر في ارجاء العالم مناكثر من خمسين عاما ولكن لم ينتشر في الشرق الاوسط الا منذ عشر سنوات هذا يعني ان اميركا وكندا واليابان من الدول السباقة لهذا العمل وليست من الدول التي منعته بالاضافة الى انه يخلق الكثير من فرص العمل في وقت انهر فيه الاقتصاد العالمي
    1-الشركة لا تجبر اي احد على الشراء من منتجاتها انت صاحب القرار
    2-اذا عجبك المنتج واشتريته الشركة لا تجبرك على الدخول في خطة العمولات
    3-الوكلاء في العمل التقليدي هم الوحيدون الذين يكسبون بينما في كويست نت جميع الوكلاء لديهم الحق بان ياخذو ا عمولات
    4-هذا العمل حلال شرعا حيث ان ( العقدهو شريعة المنعاقدين ) فعندما تعطيك الشركة الحق بان تاخذ عمولات عن الاشخاص الذين تبيعهم مباشرة او غير مباشرة لان عقد الوكالة ينص على ذالك وبهذه الحالة فان العمولات التي تاخذها حلال

    واذا صنعنا مقارنة صغيرة بين اي عمل تقليدي وبين العمل مع كويست نت
    1-ابسط عمل تقليدي تحتاج الى راس مال لا يقل عن 3000 دولار
    **** بينما العمل مع كويست نت يكتفي براس مال 600 دولار فقط
    2- العمل التقليدي يحتاج الى التزام في الوقت حوالي 8 ساعات على الاقل
    ****بينما في كويست نت انت حر في مجال الوقت لديك الخيارات الكاملة
    3-العمل التقليدي يجبرك على الالتزام في مكان العمل (المعمل- المحل-الوظيفة- الدكتور …..)
    ****بينما العمل في كويست نت انت حر تماما في مكان العمل (المنزل-كفيتريا-السهرة…..)
    4-العمل التقليدي يجبرك على التعامل مع جميع الناس (السيء- الجيد- المعلم ا-لصانع….)
    ****بينما العمل في كويست نت انت تختار الشخص الذي تريد التعامل معه(الناس الذين تحبهم)
    5-المردود المادي في العمل التقليدي محدود
    *****المردود في العمل التقليدي غير محدود ابدا (في تزايد)
    وبالتالي انا اتحداك ان تجد فرصة عمل حقيقية وجادة ومربحة اكثر من كويست نت
    وشكرا لكم وبالتوفيق

  27. حماده says

    الله يمسيكم بالخير جميعا

    انا مش مستني انتقادات من فلان وفلان انا الي باللي شايفو ولامسو قدامي ولما بدي احس انو في حد بدو ياخد حقي مني او يستهبلني بعرف كيف اكله بسناني بس انا ما شفت الا اللي بيرضيني .

    بس عندي سؤال صغير للاخ اللي حكى انو اخوه خسر اكتر من اربع الاف دولار بحيات ربك يا باشا كيف خسرهم المحروس اخوك؟؟؟؟؟

  28. dr.saleh says

    السلام عليكم بس حبيت اقول اني عضو في الشركه بعدين تركتها بسبب الاشخاص الي فيها

    الي بغيت اقوله ان الشركه ماهي نصابه الشركه ببساطه قالت حط 3 على اليمين و3اشخاص على اليسار وتحصل على 250 دولار

    والي بقوله شكرا شكرا لي كويست استفدت منها جدا جدا كثير وعلمتني والله مره كثير

    وطورت مني كا شخص والله والله انا الان في شركه اخرى اسمها فور ايفر اشوف الاشخاص الي فيها والي يشرحوا اقعد اتريق على شرحهم

    اما في كويست تحس كأنك في عسكريه يقعدوا يجهزوك ويعطوك معلومات وي طوروك ذاتيا
    وي يخلوك تقرى كتب تطوير للذات انا عمري مافكرت اقراها

    مع اني تركت كويست بس اقلها شكرا على ماعلمتني اياه وعلى الخبره الي حصلتها

    وسرت الان في الشركه الجديده شغلي جدا ماشي صح بفضل كويست

    وشكرا

  29. نبيل عواظه says

    بسم الله الرحمن الرحيم
    أحبتي جميعا،،،
    تحية طيبة لكم ولكل من يقرأ كلماتي هذه،،،
    الهدف من حوارنا هو طبعا النقاش البناء والحقيقي لما يدور حول مشروعية شركة كويست العالمية من حيث الحلية والتحريم،،،
    فلا أظن بأن هناك عاقل في هذا الوجود يقول أنا فقط أريد أن أعترض لمجرد الإعتراض ولا أعتقد أيضا بأنه من المنطق ومن أخلاقنا الحميدة أن نقوم فقط في توجيه التهم لأي مسألة ونراشقها بالإتهامات المتعددة من هنا وهناك دون أن نقدم الدليل القاطع والمقنع والإثبات والبرهان الأكيد لإتهاماتنا تلك أو لمجرد الإعتراض(هاتوا برهانكم إن كنتم صادقين)فنحن من ملكنا النعمة الكبيرة التي آثرنا الله بها وميزنا بها عن سائر الخلق وهي حجة القرآن الكريم حيث نجد أن الله سبحانه وتعالى وضع لنا نهجا لا يشوبه الريب والباطل إن عملنا به وإتبعنا نهجه وإقتفينا سبله ،فإذا تأملنا كتاب الله العظيم الذي تعددت نسخاته في منازلنا سنجد أنه لم يترك صغيرة أو كبيرة إلا وضحها وفصلها بالحكمة والحجة الدامغة والتي ألزمنا بها سبحانه وتعالى ،وهكذا طلب منا الله تعالى بأن نتخذ من هذا القرآن الذي أعجز الجن والإنس في بيانه وتبيانه وحجه وبرهانه،أن نتخذ منه سبيلا في كافة أمورنا الدينية والدنيوية ومعاملاتنا كافة بدون إستثناء ،فهو الحكم العدل والقرار الفصل ولله ترجع الأمور ،،،
    فأرجو أن نتحقق أولا مما نحن في صدده ونوضح ونثبت إي إدعاء أو قول قبل البوح به ،ولنتذكر دائما بأننا يوم القيامة سنسأل عن كل شيء وسيسألنا الله تعالى عن كل صغيرة أو كبيرة قد أحصاها لنا كي يحاسبنا بها يوم القيامة حين لا ينفع مال ولا بنون (فمن كانت لديه الجرأة أن يقف بين يدي الله تعالى يوم القيامة كي يتهم أي إنسان بتهمة ما وهو لا يملك الدليل كي يقدمه لله تعالى،فليتهم هذه الشركة بمايريد والله يفعل مايريد،،، ) سأخبركم شيء وهو ليس بسر،،، بأن هذه الشركة ليست ملكا لي وكذلك هي ليست ملكا لأبي أو أحد أقاربي وهي كذلك ليس ملكا لأي مشترك بها يدافع عنها ويحاول جاهدا أن يقدم الصورة الصحيحة لكم عن هذه الشركة التي ربما فيها الخير الكثير فلماذا الرفض قبل التحقق والإنكار قبل الإثبات،،، فأنا أدافع عن هذه الشركة للإطمئنان القلبي والديني أولا والواقع الملموس الذي لمسته بيدي حين وجدت هذه الشركة بأنها غيرت حياتي وحياة الكثيرين ممن عملوا بها بجدية ومتابعة ونشاط مستمر،،،
    أحبتي جميعا،،،
    بداية أحيطك علما أني مشترك بهذه الشركة وطبعا كما هو حال كل مسلم ومسلمة يهتمون بالحلال والحرام ،،، سألنا أكثر من عالم دين من علمائنا الكرام الأفاضل أطال الله بأعمارهم عن شرعية هذه الشركة، وبعد أن تم شرح العمل لهم كاملا وبالتفصيل قاموا في إعطائنا رأيهم الواضح في حلية التعامل مع هذه الشركة التي تعتمد في نظامها على (التسويق الشبكي) وليس (التسويق الهرمي) المحرم شرعا وممنوع في مختلف الدول العربية والأجنبية الخاضع لقوانين الدولة التي منعت التعامل بالتسويق الهرمي لما له من مردود سلبي على الناس وعلى أموالهم وحياتهم كافة،،،
    فالتسويق الشبكي شيء والتسويق الهرمي شيء آخر مختلف تماما في نهجه ونظامه ومصداقيته ونتائجه ومن أجل ذلك نجد التسويق الهرمي فيه حرمة في الشرع الإسلامي وفيه منع في القوانين الرسمية في الدول الغير إسلامية،،،
    واسمحوا لي أن أضيف هذا الكلام للشيخ سالم الجمعان بهذا الخصوص-:
    ===================
    الفرق بين التسويق الشبكي والتسويق الهرمي ؟؟
    1_التسويق الشبكي : في التسويق الشبكي منتجات حقيقيه مع مفهوم لقيم عاليه التي تتحرك عن طريق شركاء المبيعات المستقلين (ممثل مستقل ) من المصنع الى العميل مباشرة .
    التسويق الهرمي :لاتوجد منتجات حقيقيه وليس لديها اي قيمة حقيقيه تمكن من امكانية بيعها وتسويقها بشكل كبير .

    2_في التسويق الشبكي :كل شركاء التجاره يشترون المنتجات بطريقة نظامية ومماثلة وموحده مباشرة من شركة التسويق الشبكي ,والعمولات تدفع فقط عن طريق نفس الشركة مباشرة,ولاتدفع عن طريق شركاء التجاره اطلاقآ.
    التسويق الهرمي :المنتجات تنتقل عن طريق المبيعات من شركاء التجاره الى شركاء التجارةالاخرين وبارتفاع سعره تدريجيآ.

    3-التسويق الشبكي :في التسويق الشبكي شركاءالتجاره يكسبون المال فقط عن طريق التحول الظاهر من خلال تحرك البضائع التي تشتري وتباع لغرض التجارة
    التسويق الهرمي :المكأفاة او بما يسمى الجوائز ,تدفع لمن كسبوا شركاء تجاره اضافيين _الذين عادة يشتري من خلال النظام بسعر عالي مقدمآ

    4-في التسويق الشبكي :منتجات المصنع عن طريق الشركة فقط وبشكل حاسم واغلبية التحول تحقق من خلالهم ,فالمحاضرات والتدريبات ومستنداتها هي فقط عروض رفاهيه مكملة.
    التسويق الهرمي :اغلبية التحول هو ليس مكتسب من خلال المبيعات لمنتجات ذاتها ,ولكن على نحو ادق من خلال العروض الاضافية مثل المحاضرات والتدريبات والمستندات .

    ومن كلام الشيخ سالم الجمعان مؤسس الفالكونز :
    يوجد أدناه توضيح ما هو ربا الفضل وما ربا النسيئة وما هو بيع الغرر المحرم
    لعمل مقارنه بينه وبين عملنا بشركة كويست وهل آلية العمل والنظام التي تقدمها شركة كويست نت تدخل ضمن المحظور المحرم !
    ربا الفضل
    ربا الفضل : هو ما يفعله بعض الناس بحيث يستدين من البنك مائة ألف نقوداً بمائة ألف وتسعة آلاف مؤجلة إلى سنة . وقد حرمه الله على لسان نبيه لكونه يقود إلى ربا النسيئة الذي هو ربا الجاهلية ، وهو ما يتعامل به الناس اليوم ، بحيث يستدينون النقود من البنوك لتوسيع تجارتهم فيحل الدين وليس عندهم وفاء .. فترابي البنوك عليهم وهم نائمون على فراشهم فترابي بأصل الدين وبالربح حتى يكون القليل كثيراً .

    ربا النسيئة
    ربا النسيئة : هو أن يستدين النقود من البنوك أو من بعض التجار ومتى حل الدين ولم يجد وفاء مدوا في لأجل وزادوا ربحا في الثمن على حد ما يقول الجاهلية أم أن تقضي وأما أن ترابي .. فيربوا المال على المدين حتى يصير كثيراً وهذا هو ربا الجاهلية الذي حرمه الإسلام ونزل في الزجر عنه كثير من آيات القرآن ولعن رسول الله آكله وموكله وشاهديه من بين الأنام .

    بيع الغرر
    ورد النهي عن بيع الغرر في الحديث الذي رواه أبو هريرة عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه نهى عن بيع الغرر . أخرجه مسلم .
    ومعنى الغرر : المخاطرة والتردد بين أمرين أحدهما مقصود ومرغوب للعاقد , والآخر على عكسه , وقد يقع الشك في وجود الشيء أو في عاقبته كيف تكون , أو في المقدرة على تسليمه , أو مقداره أو أوصافه . . .

    وأنواعه ما يلي :-

    وبيع الملامسة : لمس المشتري أو البائع سلعة من سلع مختلفة فيتم البيع دون أن ينظر إليها أو يقلبها .

    وبيع المنابذة : طرح البائع سلعة من سلع فيلزم بها المشتري دون أن يقلبها أو ينظر إليها .

    وبيع الحصاة : هو البيع بإلقاء الحجر دون تحديد للمبيع , بأن يقول المشتري للبائع : إذا نبذت إليك الحصاة فقد وجب البيع , أو يقول البائع للمشترى : لك من السلع ما تقع عليه حصاتك إذا رميت بها , أو يقول في شراء الأراضي : لك من الأرض إلى حيث تنتهي حصاتك .

    هذه البيوع كانت معروفة في الجاهلية , وهي قائمة على الغرر , أي التردد بين حصول المقصود وعدم حصوله , والتراضي فيها غير متوافر لاستخدام وسائل لا تعبر عن إرادة العاقدين إذ يلزم البيع على ما تقع عليه الحصاة من الثياب مثلا بلا قصد من الرامي لشيء معين وبلا تأمل ولا روية . وليس له أن يختار بعدئذ غيره . كما أن فيها جهالة لعين المبيع وهي تؤدى إلى التنازع .

    أما عن ما ذكر بالفتوى بخصوص بأن التسويق الشبكي أو الهرمي مهما استمر فإنه لا بد أن يصل إلى نهاية يتوقف عندها ، ولا يدري المشترك حين انضمامه إلى الهرم هل سيكون في الطبقات العليا منه فيكون رابحاً ، أو في الطبقات الدنيا فيكون خاسراً ؟
    الكلام هذا صحيح وهو سبب انهيار شركات التسويق الشبكي السابقة لكن نظام شركة كويست يختلف بحيث الحد الأقصى للعمولات الأسبوعية يتراوح ما بين ( 3000$ و 15000$ ) وفقًا لشروط خاصة متعلقة بعدد المرشحين المباشرين للمشترك .
    مع ان الهرم يزداد لكن الزيادة الي المفروض أن يأخذها الهرم تؤخذ وتعطى للمشتركين الجدد لكي لا تنهار الشركة

    إذا العمل بالتسويق الشبكي مع شركة كويست لا يدخل ضمن المحظور والمحرم !
    فلماذا هذا التشويه بحق الشركة !

    كما أحب أن أضيف هنا في مقالتي هذه الفتوى التي وردت من حلب والرد على هذه الفتوى كي تتضح لنا الأمور أكثر ،، نعم هي طويلة لكني أنصح لمن يهتم بهذا الأمر أن يقرأها كي يتعرف أكثر على طبيعة هذا العمل،،،

    مناقشة العمل
    في شركة كويست نت في التسويق الشبكي التناظري من ناحية المنع والقبول والرد على فتوى حلب- سوريا عام 2007

    فتوى من سوريا
    حلب – الصفحة الأخيرة- الأحد 22-9-2007
    الدكتور الشيخ: محمود عكام
    السؤال :
    ما حكم التعامل مع الشركة المسماة «كوست نت ْ»
    بشكلها الشبكي الهرمي والتي تعتمد الطريقة التالية :
    أن يشتري الإنسان منتجاً من الشركة ويأخذ صفة وكيل وله رقم ثم يقوم بتسويق منتجات الشركة
    ويبيع أحد هذه المنتجات إلى شخصين وتصبح لهما أرقام أيضاً ,
    ثم يعلمهما ويدربهما ويقوم كل واحد منهما بدوره ببيع أحد المنتجات إلى شخصين آخرين ,
    فإذا ما تم بيع المنتج إلى الطبقة الثالثة يميناً ويساراً فعندها يأخذ الشخص بالطبقة الأولى مبلغاً معيناً ,
    وهكذا في كل طبقة حتى تصبح شبكة هرمية لا حد لها أفيدونا جزاكم الله خيراً ؟ .‏

    الجــــــــــواب :

    إن المتتبع لجميع الصور المعروضة لهذا النوع من التسويق يلحظ :‏
    – أن المقصود الأهم للشركة وللعميل هو الإثراء السريع عن طريق الربح الفاحش غير المسوّغ عقلاً أو شرعاً ‏
    – كما يلحظ أن هذا النشاط الاقتصادي لا يتحرك ولا يتم إلا إذا تحوّل جميع المستهلكين
    إلى وسطاء «سماسرة» يعملون بوفاء لمعادلة مجافية لروح الدين الحنيف وهي «الإنسان لخدمة المال» .‏

    هذا وإن الإسلام في مقاصده يسعى إلى أن يكون حجم الإنتاج واقعياً منسجماً مع الحاجات الحقيقية للمستهلك عن طريق استئصال الأدوار الطفيلية للوسطاء والدعايات أو التقليل منها ما أمكن ,
    لأن كثرتهم تؤدي إلى تضخم مصطنع دون اعتبار لحاجات حقيقية للمستهلكين ,
    وتداول للمال في أيدي قلة محتكرة من أبناء المجتمع .‏

    ولذا فإننا نقول : بعدم جواز هذا النوع من التسويق شرعاً .

    على أن رأياً آخر لنا في هذه القضية
    لو أن هذا التسويق حقق الشروط والصفات التالية :‏
    1- إذا كان المنتج المتداول في عملية التسويق حلالاً .‏
    2- إذا كان المنتج يلبي حاجة حقيقية وفعلية للمستهلك .‏
    3- إذا كان ثمنه هو ثمن المثل في السوق .‏
    4- إذا كان الوسيط مسؤولاً عن المشتري المباشر له فقط ويقبض عن عمولته معه فقط .‏

    وفي النهاية :
    أما وأن التسويق الشبكي الهرمي اليوم فيشتى صوره لا يوفّر هذه الشروط التي ذكرناها
    فالحكم فيه عدم الجواز . والله أعلم .‏

    » يا أيها الذين آمنوا لا تأكلوا أموالكم بينكم بالباطل إلا أن تكون تجارة عن تراض … « .‏
    وهذا الذي نتحدث عنه ليس تجارة ولكن سمسرة .
    والفرق بين الأمرين واضح .
    الـــــــــــــــــــــــــــــــــــرد
    بسم الله الرحمن الرحيم

    الحمد لله رب العالمين والصلاة والسلام على سيد المرسلين وعلى آله وصحبه أجمعين
    السادة الأكارم :
    الدكتور إبراهيم سلقيني/مفتي حلب–الدكتور محمود عكام/مفتي حلب- الشيخ محمد الشهابي/أمين فتوى
    السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
    أما بعد :
    وصلتنا وثيقة تبين أنكم أصدرتم فتوى شرعية في 30 شعبان 1428 /أي السنة الماضية
    حول عدم جواز التعامل بالتسويق الشبكي-الهرمي ..
    وأن ما وصلكم خطأ عن الشركة المسماة كويست نت أن شكلها هرمي شبكي إنما هو سمسرة وليس تجارة
    وقلتم بعدم جواز هذا النوع من التسويق شرعاً ..
    على أن لكم رأياً آخر لكم في هذه القضية لو أن التسويق حقق الشروط والصفات التالية :
    1- إذا كان المنتج المتداول في عملية التسويق حلالاً .‏
    2- إذا كانالمنتج يلبي حاجة حقيقية وفعلية للمستهلك .‏
    3- إذا كان ثمنه هو ثمن المثلفي السوق .‏
    4- اذا كان الوسيط مسؤولاً عن المشتري المباشر له فقط ويقبض عنعمولته معه فقط .‏
    ورأيتم أن التسويق الشبكي-الهرمي اليوم في شتى صوره لايوفر هذه الشروط وبناءاً عليه كان عدم الجواز
    السادة الأكارم :
    لا يخفى على المؤمنين بأن الفقيه يجيب على الاستفتاء الموجه له بحسب ماهو مطروح ومذكور في السؤال
    والفقيه عنده قواعد فقهية وأدلة يخضع المسائل ويعرضها عليها :
    فإن كان فيها ما يُشَكِل مخالفةً شرعية, أفتى بالحرمة- وإن لم يكن فيها مخالفة شرعية, أفتى بالجواز
    وعليه فإن جواب المسألة الواحدة يختلفبحسب ما يطرحه السائل من حيثيات وتصوير وشرح لتلك المسألة
    وإذا طبقنا هذا الكلام على مسألة التسويق الشبكي سنجد جلياً أن الفتوى تأتي على قدر السؤال
    وهذا ما يفسر اختلاف الفتاوى الراجع إلى اختلاف طرح المسألة على الفقيه .وإخفاء بعض التفاصيل عنه .
    ومن هنا نعذر الفقهاء لأن أي شخص خبير في التسويق الشبكي يعلم أن ما وصلكم إنما هو معلومات مغلوطة

    على سبيل المثال هناك بون شاسع بين التسويق الشبكي الثنائي في كويست نت والتسويق الهرمي ..
    هناك دقائق تؤخذ بعين الاعتبار في نظام عمل هذه الشركة ولا يخفى علينا أن كويست نت شركة عالمية ..
    لذا لا يستطيع أي شخص بمفرده أن يحدد السؤال للمفتين بدقة وبشكل صحيح كما تعمل به الشركة بالضبط
    كما لايستطيع شخص بمفرده أن يدافع عن الشركة ويبين التفاصيل الدقيقة التي تحتاج لخبرة طويلة بالعمل
    فبعد خبرة عشر سنين نجد أن الشركة محترمة عالمياً ولها نظام وخطط عمل معترف به ومتعارف عليه عالمياً.
    ومع ذلك حينما يتم سؤال المفتين يأتي السؤال غالباً من عدة أنواع من الأشخاص :
    – شخص جاهل بتفاصيل عمل الشركة وطبيعة العمل ونظام عمل الشركة, لايريد أن يتعلم أويتأقلم مع التغيير
    ومع ذلك لا يريد أن يتحرى عن الحق ليرى الأمور بحيادية خارجه عن هواه لذا لم يحط بالعمل بشكل صحيح ..
    لأنه يكره التكنولوجيا والتقانة والتطور ويعادي التعامل معهم, ومعلوم أن الإنسان عدو ما يجهل ..
    ورغم أنه جاهل بتفاصيل المشروع إلا أنه يذهب ليسأل المفتين ويود أن يفتوا له ولغيره بعدم الجواز ..
    – وشخص متحمس للمشروع جداً وهو لم يلم بتفاصيله أيضاً ويود بطريقة سؤاله أن يفتي له المفتي بالجواز ..
    – وأشخاص يريدون الحق بحيادية وهم قلة يودون السؤال ويتحروا الصواب ليتبينوا ..
    ******لذا / يُخطيء السائل / إذا كان أحد نوعين :
    *1- مرشح جديد جاهل, ولا يمكن أن يعلم كل تفاصيل العمل ودقائق أموره،
    ولايتمتع بخلفية علمية شرعية تمكنه من مناقشة المفتي ومراجعته في بعض الاستدلالات والقياسات الفقهية .
    2- مشترك قديم، يجهل تفاصيل العمل بالإضافة إلى أنه لا يتمتع بالنزاهة الكاملة والحياد التام عند السؤال ،
    لأنه فقط يريد فتوى بالجواز، فيبدي أمورًا ويخفي أمورًا وهذا لايجوز أيضا ..
    لذا نجد أن هناك فتاوى مختلفة ومتباينة حتى في الدولة الواحدة
    مما أثار حفيظة الناس للأخذ بالفتاوي وأفقدهم الثقة بما يقرؤون من أحكام جديدة … فأين الحق؟

    ومن باب أن:الحكم على الشيء فرع عن تصوره، وإخفاء بعض المعلومات عن المفتي لا يبيح الأخذ بفتواه،ولا يعذر الآخذ بها, ما دام يعلم أن المفتي لم تعرض عليه الصورة كاملة، ولم يطَّلع على حقيقة المسألة .
    كل ذلك جعلنا نتحرى بدقة لنعرف الأسباب التي بناءاً عليها أفتى المفتون بفتواهم سواء بالجواز أوبعدم الجواز
    فالكل يتساءل عما يَرد في الفتاوي المتناقضة عن تبيان الفرق بين حكم شراء المنتجات من موقع الانترنت
    وبين التعامل مع التجارة الالكترونية .. والفرق بين التجارة الالكترونية والأعمال الالكترونية ..
    وبين حكم اكتساب العمولات من شركة كويست نت وحكم الاشتراك فيها وتسويق منتجاتها وبين وبين الخ..
    هناك تساؤلات جمة عن الفرق أيضا بين حكم التسويق الشبكي في كويست نت وحكم التسويق الهرمي ..
    وأي خبير بعمل الشركة ومطلع على مناهج العلوم الاقتصادية العالمية يعلم هذه الأجوبة بدقة ..
    فشركة كويست نت مختلفة عن شركات بزناس التي تعتمد التسويق الهرمي المحرم دولياً لغايات إنسانية, مثلها مثل شركة هبة الجزيرة وسفن دايموند وشركة سكاي بزskybiz.com التي مقرها الولايات المتحدة الأمريكية وإن من يطلع على كل نظام من هذه الأنظمة يستطيع التمييز بين الحلال والحرام وفق قواعد وضوابط الشرع

    وسنبدأ بعون الله تعالى- ونحن نعترف بضعفنا وجهلنا ونستعين بالله- لطرح بعض الأجوبة على المواضيع
    ربما هي إضاءات تنير بعض الغموض, وذلك بعد جمع البيانات من ثقاة وممن عملوا مع الشركة سنوات
    ولهم خبرة عملية تطبيقية في هذا المجال أمثال الشيخ سالم الجمعان .. غيره كثر .. ..
    فشركة عالمية كهذه هي الثالثة على العالم , وصار لها عشر سنوات من العمل الناجح منذ 1998
    لا يُعتمد بأخذ المعلومات عنها من أناس لا يعرفون عنها شيئاً .. وليسوا مطلعون على نظام العمل بها ..
    ولم تظهر هذه الشركة للنور في ساحات بلدنا سورية إلا بعد المؤتمر الذي جرى بدمشق في 17 تموز2008
    وبرعاية وزير الاقتصاد السوري, وقد سمعنا تصريحاً أن هذا النوع من التجارة وبالذات وفق نظام شركة كويست نت هو /يدعم الاقتصاد السوري/ وهذا التصريح أتى بعد دراسات أكاديمية على مستوى الدولة.
    وكان من المفروض أن يعقد المؤتمر الثاني في حلب إلا أن وفاة أحد المشتركين في حادث قد حال دون ذلك

    والآن نعود للنقاط التي أثارت جدلاً ولغطاً ونحاول جمع البيانات الصحيحة عنها .. وأهم موضوع هو :
    *** الفرق بين التسويق الشبكي الثنائي لشركة كويست نت والتسويق الهرمي في التجارة الالكترونية:
    هناك فروقات كثيرة بين النوعين يعلمها أهل الاختصاص، وتُدرس أكاديمياً, من أهمها :
    أن التسويق الهرمي , لا سلعة فيه ، إنما المشترك يدفع المال مقابل لا شيء ثم يحرص كل مشترك
    على جلب مشتركين آخرين للقيام بنفس الأمر, مقابل عائد مادي يقل تدريجيًا بتتابع المستويات ..
    (الطبقات المتسلسلة في النظام الهرمي)، وهو بذلك أشبه بالمقامرة أوالميسر، ولا بيع فيه.

    أما التسويق الشبكي، فهو قائم على أساس الترويج والتسويق للمنتجات التي تبيعها الشركة،
    مقابل استغناء الشركة عن أساليب الدعاية التقليدية عبر وسائل الإعلام المعروفة،
    وتتحول تكاليف الدعاية والإعلان إلى عمولات يكسبها الزبون (المشترك) مقابل قيامه هو بالدعاية والتسويق .
    ثم إن كل مشترك جديد يدفع ثمن السلعة التي يشتريها و يستفيد منها،
    ولا يمكن أن يتوقف النمو ما دامت هناك سلعة متجددة إلاّ إذا توقف المشتركون جميعًا عن الترويج,
    وبالتالي لايستحقون شيئًا.أي بمنتهى البساطة المبدأ هو: تعمل- تقبض …. لا تعمل- لا تقبض

    فما هو معيار الربح و الخسارة في هذا النظام؟!
    وكيف نساوي بين من قام بالترويج وربح منه بمَن اشترى سلعة و لم يروج؟!
    وكيف نحدد مَن هو المستوى الأعلى والمستوى الأدنى، إن كان كل مشترك هو بداية شبكته ؟!
    ومن المعلوم أنه في التسويق الشبكي الثنائي قد يربح الذي هو في المستوى الأدنى بشكل أكثر من الأعلى
    لأنه عرف كيف يعمل وكيف يوازن وكيف يتقن هذا العلم .. ويعلم ويدرب من هم أدنى منه بشكل صحيح
    ________________________________________
    التعديل الأخير تم بواسطة : shade800 بتاريخ 11-20-2008 الساعة 05:49 PM.

    ملاحظة: نظام شركة كويستنت هو النظام الشبكي الثنائي

    نظام التسويق الهرمي
    (مثال بزناس )

    1- له شكل هندسي يشبه المثلث ويكون على شكل طبقات متسلسلة كما في الشكل :

    2- ليس هناك منتجا أصلا في الغالب هناك شهادة فقط .

    3- دائما الذي في الطبقة الأعلى يربح أكثر من الطبقة الأدنى .

    4- هناك نهاية للعمل عندما يصل المشترك إلى القمة فإذا أراد أن يعمل أكثر عليه أن يبدأ من جديد .

    5- غالبا مايكون عدد المشتركين المطلوبين مشروطا معهم بمدة معينة و إلا سيخسر كل من أحضرهم وممكن أن يرجع إلى مستوى أدنى .

    نظام التسويق الشبكي الثنائي

    مثال كويست نت )

    1- ليس له أي شكل هندسي كما في الشكل :

    2- يوجد هناك منتج له مواصفاته ومزاياه معروفة وبأسعار تنافسية مع أسعار المنتجات المماثلة .

    3- ليس فيه قاعدة طردية بل إنه ممكن للذي بدأ العمل حديثا أن يربح أكثر من الذي سبقه إن كان المشترك الحديث قد عمل بشكل أصح وأدق .
    4- ليس هناك نهاية محددة للعمل بل أن العمل هنا ممكن أن يورث .

    5- ليس هناك أي تحديد زمني للعدد المطلوب بل هو أمر مفتوح كما أن المشتركين قبل أن يحصل عليهم المشترك على عمولة فهم يبقون مخزونين لديه كالرصيد المجمد ومتى ما حقق حالة التوازن فسيستلم العمولة حسب الاتفاق .

    6- ليس فيه جهالة العمل وهو علم يدرس في الكليات ذات العلاقة , وفيه رسائل ماجستير ودكتوراه .
    موقف القانون من البرامج الهرمية
    تمنع القوانين في أكثر دول العالم برامج التسلسل الهرمي (pyramidshemes)
    حيث يدفع المشترك رسوماً لمجرد الانضمام للبرنامج، دون وجود أي منتج أو سلعة يتم تداولها.
    أما إذا كانت هناك سلع، فإن القانون الأمريكي حالياً لا يمنع منها،
    ووزارة التجارة الأمريكية تحذر الجمهور صراحة من أي برامج تسويق أو مبيعات كهذه ..
    تهدف لربح الأعلى على حساب الأدنى / انظر موقع وزارة التجارة الأمريكية:
    http://www.ftc.gov/bcp/conline/edcam…mid/index.html ).
    وما القضية المرفوعة ضد سكاي بز، وهي شديدة الشبه ببزناس، إلا دليل على ذلك ..
    فقد تبين بوضوح مما سبق أن هذا النوع من البرامج (برنامج التسويق الهرمي) لا يمكن أن ينمو
    إلا بوجود من يخسر لمصلحة من يربح، سواء توقف النمو أم لم يتوقف.
    فالخسارة وصف لازم للمستويات الأخيرة في جميع الأحوال، وبدونها لا يمكن تحقيق العمولات الخيالية للمستويات العليا. والخاسرون هم الأغلبية الساحقة كما سبق، والرابحون هم القلة.
    أي أن القلة كسبوا مال الأكثرية بدون حق، وهذا أكل المال بالباطل الذي نـزل القرآن بتحريمه.
    ويسمى هذا النمط عند الاقتصاديين: تعامل صفري (zero-sum game)، حيث ما يربحه البعض هو ما يخسره البقية.

    *** بالنسبة للتجارة الالكترونية في شركة كويست نت فنقول باختصار بعد جمع المعلومات الجمة :
    من المعلوم أن : الأصل في المعاملات التجارية الإذن، والإباحة والحل
    فلا يمنع ولا يحرم إلا ما ورد الشرع بتحريمه ومنعه ،

    قال الله تعالى :{وَأَحَلَّ اللَّهُ الْبَيْعَ وَحَرَّمَ الرِّبَا}
    وقال :{ يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لا تَأْكُلُوا أَمْوَالَكُمْ بَيْنَكُمْ بِالْبَاطِلِ (29) } .
    ومعنى (بالباطل) بالحرام كالربا والغرر والجهالة وبيعتين في بيعة ..الخ .
    وهذا شامل لجميع أنواع التجارات فمتى جمعت التجارة والمعاملة المالية ،
    الرضى المعتبر شرعاً، والصدق والبيان والعدل وعدم الغرر، وعدم الغش، وعدم الخداع، وعدم التغرير، وتوفرت شروط البيع الصحيح التي استنبطها فقهاء الإسلام من كتاب الله تعالى الفرقان وسنة رسوله صلى الله عليه وسلم المأمور بالبيان، عن تراض بين البائع والمشتري، وكون البائع والمشتري جائز التصرف، وكون المبيع مالاً، والمبيع ملكاً للبائع، قادراً البائع على تسليم المبيع للمشتري، والمشتري قادر على دفع الثمن،
    والمبيع مباحاً، والثمن معلوماً، والمبيع معلوماً، لكل من البائع والمشتري، إما بمشاهدة ورؤية،وإما بوصف.
    – وأن لا يكون البيع معلق بشرط ، فلا بد من التنجييز في البيع- يعني : إذا توفرت الشروط وانتفت الموانع .
    وعند بحثنا عن شرعية العمل بكويست نت .. ومناقشة الفتاوي الكثيرة والمتغايرة حولها ..
    وجدنا دراسات أفادتنا لتكون مقدمة لكلامنا ولمناقشة شروطكم الأربعة في فتواكم :
    جاء بالدراسة: للحديث عن مشروعية العمل بشركة كويست نت ,علينا إلقاء نظرة فاحصة ودقيقة للتالي :
    1- شركة كويست نفسها .
    2- نظام العمل فيها وخطة العمولات .
    3- الشروط والالتزامات في العقد المبرم بين الزبون والشركة .
    4- منتجاتها الحالية .
    وبعد دراسة هذا العمل من هذه النواحي نستطيع أن نناقش ما هي الأمور الموافقة
    وغير الموافقة للشرع والفقه الإسلامي .
    مع الإشارة للاعتراضات التي يذكرها البعض , والرد عليها ..
    إذن نقول إن كل من يريد التكلم عن هذا الموضوع يجب عليه أن :
    1- يكون ملما بالعمل بالتسويق الشبكي وبشركة كويست خاصة .
    2- يكون محايدا ويدرس الأمر بموضوعية بعيدة عن التكلف
    وطلب أمور غير واقعية وفلسفية ليس لها دخل في العمل بحد ذاته .
    3- أن يقسم العمل إلى أجزاء لغرض تحديد موقع الخلل إن وجد حتى نقوم بالتالي
    أ‌- لانعمم هذا الخلل على كل العمل بل نحدده .
    ب‌- إذا وجدنا خللا ما فنقوم بدراسة هل بالإمكان أن نتجاوز هذا الخلل أم هو لايمكن تجاوزه .
    ج- إذا كان العمل فيه ما لايوافق الشرع فكيف يمكننا أن نقوم بالابتعاد عن ما فيه شبها
    كي يكون عملنا موافقا للشرع,إذ أننا لانريد أن نترك هذا العمل لأبسط الاعتراضات ولالوسوسة أي شخص
    بل نريد أن نستفيد منه بشكل كامل ووفق منهجنا الإسلامي الحنيف مستفيدين من تقنيات العصر .

    (وإلا… لايوجد عمل خالي من بعض نقاط الشبهة.. .. الموبايل فيه شبها والتلفزيون…والانترنت …..الخ)
    وهذا راجع لطريقة الاستخدام .. هناك استخدام حرام لهذه الأدوات والتقنيات .. واستخدامات حلال ..

    ونعود لشروطكم الأربعة :
    قلتم بعدم جواز هذا النوع من التسويق شرعاً على أن لكم رأياً آخر في هذه القضية
    لو أن التسويق حقق الشروط والصفات التالية : وسنناقشها بالترتيب :
    1الشرط – إذا كان المنتج المتداول في عملية التسويق حلالاً .‏
    لا أحد ينكر أن المنتج حلال … كالساعات والمنتجات الصحية ومنتجات الميداليات والقلائد
    أما منتجات الذهب والفضة والبلاتين بالنسبة للرجال فلا ننصح بها ولم يسبق أن اشترى منها أحد
    لأن كل المشتريين يعلمون ذلك .. ويتجنبونها .. وشركة كويست شركة دولية لكل سكان العالم
    ولم تفتح خصيصا للمسلمين لكن نحن كمسلمين واجبنا النظر الدقيق في طريقة العمل في هذه الشركة
    وأنظمتها وسياسة البيع والشراء والأرباح فيها, لغرض الاستفادة مما هو موافق للشريعة الإسلامية ..
    وإهمال وتجنب كل ما لايوافقها
    *** ولكن .. الاعتراض الآن !!
    ماذا لو اشترى أحد العملاء في شبكتك منتجًا ذهبيًا أوفضيًا على نحو غير مشروع ؟
    ستكون العمولة مالاً مشبوهًا .
    الرد : ينبغي على المشترك المحيط بهذه المسألة أن يحذر شركائه منها و يدرأها ما استطاع ،
    أما إن لم يلتزم البعض بذلك، أو كان المشتري غير مسلم، فللمشترك الخيار في عمولته من تلك السلعة المبيعة،
    إمّا أن يطرحها من عمولته المستحقة ولا يستفيد منها إن ظن عدم حلّه ؛ أو أن يقبلها إن ظنّها حلالاً ،
    لأن الجهة منفكّة كما هو مبيّن في كتب الفقه، وعمولته من الشركة لا من أصل المبيع مباشرة ،
    لأنه لم يباشر هذا البيع ولم يُعنْ عليه ( واتقوا الله ما استطعتم ) ؛
    وعلى أيّ حال فهذه أيضًا مسألة خاصة لا يمنع لأجلها العمل إجمالاً،
    خاصّةً إذا أمكن درؤها وتجنّبها . وكذلك الحال مع أي منتج تطرأ عليه شبهة الحرمة الشرعية .

    *** الاعتراض/ – المنتجات الذهبية و الفضية لهذه الشركة يتعذر فيها التقابض

    في المجلس (يدًا بيد) .
    كما يمكن شراء بعضها مقسطًا،و كلا الأمرين لا يجوز في الذهب والفضة بنص حديث النبي عليه السلام .
    الرد: هذا الأمر صحيح، وهذا من البيوع الربوية المنهي عنها وقد كان عائقًا أساسيًا أمام هذا العمل مع الشركة
    لأنها كانت فقط تسوّق منتجات الذهب والفضة والبلاتين التي أثارت جدلاً واسعًا،
    و كان المَخْرَج بأن تسوق البلاتين وحده ( عند مَن فرق بينه و بين الذهب و الفضة ) ،
    مع أن بعض أهل العلم تبنى فتوى الشيخين ابن تيمية وابن القيم
    بجواز كلتا المعاملتين في الذهب والفضة إذا صيغت ( و هذا هو الحال مع منتجات كويست ) ..
    لكن قول الجمهور بعدم الجواز أرجح و أحوط و الله أعلم.
    أمّا الآن ، فبحمد الله أصبحت منتجات الشركة متعددة ، بعد توسعها الكبير ،
    ولا علاقة لها بالذهب والفضة على وجه الخصوص،
    كما أن الشركة ألغت نظام التقسيط فيهما، وهي تبحث حاليًا مسألة التقابض المباشر وإيجاد آليته
    والمخرج الشرعي الإسلامي لها ، وذلك تيسيرا على عملائها المسلمين .
    نعلم أنه طالما أن الشركة دولية فليس من الممكن أن نعتقد إن كل ما فيها هو صحيح شرعيا
    ولذا فإن كل ما فيها لا توافق عليه الشريعة نحن نتجنبه ونحذر الآخرين منه ونذكرهم بذلك ..
    ونأخذ ما يوافق الشرع ويمكننا ترك مالا يوافقها ، وبذلك لانكون كالناس السلبيين
    الذين ما إن يجدون أدنى خلل أو ثغرة في أي عمل أو منتج أجنبي يتركون كل ذلك العمل أو المنتج
    بل نأخذ ما يفيدنا ونطرح الباقي, وهذا حال الكثير جدا من المنتجات والبضائع والوسائل التي تأتينا من الخارج.
    المهم ألا نغرر أحد بل نرشد وننصح بما يوافق الشرع ومن هنا تأتي أهمية شرح المشروع بشكل صحيح للمرشح .. وتدريبه فيما بعد وتثقيفه بدينه وطريقة عمله بما يوافق ديننا ومجتمعنا .. وإنسانيتنا ..
    ** غايتنا بناء مسلمين أقوياء أحب إلى الله .. يعملون الخير .. ويدلون عليه .. ويتعاونون فيما بينهم .
    2الشرط – إذا كانالمنتج يلبي حاجة حقيقية وفعلية للمستهلك .‏
    أي هل المنتج مفيد للمستهلك ….؟؟
    1- إن مسألة المنتج المفيد وغير المفيد هي مسألة نسبية ليس هو مما تتساوى فيه أراء الناس جميعا
    والشركة عالمية لم تخصص منتجاتها لبلد دون أخر،
    حيث لو أننا انتقلنا من بلد إلى أخر ومن شعب ذو ثقافة معينة إلى شعب أخر
    لتباينت الآراء في تحديد المنتجات المفيدة بشكل كبير جدا .
    ثم إن المنتجات الموجودة حاليا لو أننا تمعنا فيها لوجدناها تتميز بنقطتين أساسيتين هما :
    1- لها قابلية الاستثمار والتوفير .
    2- أنها إما بطيئة الاندثار أو لايوجد فيها اندثار أصلا ،

    النقطة الأولى : تتجلى في منتجات المعادن الثمينة ، أما المنتجات الذهبية فيمكن بعد نفاذ العدد المحدد تعرض بسعر مساوي أو أعلى من سعرها البدائي المشتراة به لندرتها ومحدودية مالكيتها..
    إذ أن المسعر لها سيكون هو مالكها لأن ليس هناك جهة تصدرها بعد ألان .
    أما النقطة الثانية : التي هي بطيئة الاندثار ولايوجد فيها اندثار أصلا فإنها تتجلى في كل المنتجات
    حيث أن المعادن الثمينة لاتندثر أصلا،وكذلك المثل على الساعات السويسرية والمنتجات الصحية والسياحة .

    3الشرط- إذا كان ثمنه هو ثمن المثلفي السوق .‏

    1- إن هذه الأسعار هي مماثلة لأسعار المنتجات المماثلة في أسواق تلك الدول وأسعار الأسواق الأخرى في العالم ليست بقياس عليها
    وخاصة إن كانت تلك الأخيرة تعيش على الستوك ومخلفات منتجات الصين .
    2- إن المنتج فيه مواصفات أكثر من المنتج بعينة فالمعادن الثمينة فيها الميزات التالية :
    أ‌- أختام لمصانع كبرى أو بنوك دولية تجعلها ذات ماركة عالية المستوى .
    ب‌- غالبها يصنع بشكل محدود ومعلوم عدده وبذلك تصبح نادرة .
    ج- إنها تحمل قيمة تاريخية أو دينية لشخص أو حدث أو مكان معين .
    د- ساعات سويسرية الصنع.
    وبطاقات السياحة هي مطابقة للأسعار العالمية بل قد تكون منافسة لها بشكل كبير .
    والمنتجات الحياتية البيولوجية : مثل قرص الطاقة وقلادة الطاقة … الخ لها فائدة صحية كبيرة
    وهي مماثلة للأسعار العالمية .
    3- إن أسعارها غالية كما يظن البعض بسبب إن مناشئها هي الأفضل .
    والشركة حرة بأسعار منتجاتها تبيعها كيفما تشاء وهي لم تجبر أحد على الشراء .
    ويطلع المشتري على مواصفات المنتجات وأسعارها وأسعار الشحن للبلد قبل أن يُتم عملية الشراء ..

    4الشرط- اذا كان الوسيط مسؤولاً عن المشتري المباشر له فقط ويقبض عن عمولته معه فقط .‏
    ونرفق كلام ماورد في حاشية فتوى حلب حيث نجد جواب ذلك أيضاً فيما سيأتي الآن :
    ورد في الفتوى :
    إن المتتبع لجميع الصور المعروضة لهذا النوع من التسويق يلحظ :‏
    – أن المقصود الأهم للشركة وللعميلهو الإثراء السريع عن طريق الربح الفاحش
    غير المسوّغ عقلاً أو شرعاً ‏
    – كما يلحظ أن هذا النشاط الاقتصادي لا يتحرك ولا يتم إلا إذا تحوّل جميع المستهلكينإلى وسطاء
    « سماسرة » يعملون بوفاء لمعادلة مجافية لروح الدين الحنيف
    وهي « الإنسان لخدمة المال »

    ** هذا الاعتراض أو الشرط نجد أنه يخص نظام العمل في الشركة :
    لذا نورد أجوبة من أحد الذين لديهم خبرة كبيرة بعمل الشركة .. وعنده علم بنظام العمل بالشركة ..
    .. ويتمتع بمصداقيتة في كلامه .. لأن أي مشترك أو ممارس للعمل يجد هذا الكلام حقيقة ً ..
    ورد هذا الاعتراض الشبيه :
    ** الاعتراض / إنك تأخذ عمولات عن غير الأشخاص الذين جلبتهم وهذا فيه شبهة الربا ؟
    أو ممكن أن يصاغ هذا الاعتراض كالتالي أنك تدفع المال للحصول على المال
    والمال الذي نحصل عليه أكبر من المال الذي دُفع وبهذا تكون هناك شبهة للربا ؟
    الجواب أولا : إن الربا واضح وهو إعطاؤك للمال بمبلغ معين ثم تسترده بشكل مؤكد بعد فترة معينة بمبلغ اكبر.. هذا هو الربا، أما في عملنا اسأل نفسك: لماذا أعطيت المال؟ لكي تشتري به منتج بالتأكيد ..
    وليس لغرض أخذ مال فيما بعد من الشركة أكبر مما دفعت وبشكل مؤكد ..
    والدليل هو الواقع إذ أنك إذا دفعت المال لشراء المنتج ولم تقم بالعمل المتفق عليه
    فان الشركة لن تعطيك أي مبلغ وهذا واضح لا لبس فيه، (تعمل – تقبض .. لا تعمل –لا تقبض)
    إذن فالذي يقول إن دفعي للمال للحصول على مال أكبر فهو قفز على الحقائق ولا يسير بالتسلسل الصحيح للعمل . وسنوضح كيف أن الشركة تعطيك ثلاث خيارات .. منها أنك تشتري منتج ولا تعمل ..
    ثانيا : إذا قلت ولكني دفعت المال من أجل الشراء
    ولكن نيتي الحصول من العمل بعدها على مبالغ أكبر مما دفعت المال ؟
    نقول وهل أي عمل تجاري أو غيره إلا مثل حالتك هذه …. فالتاجر ماذا يفعل ، ؟؟
    يشتري بضاعة معينة لغرض بيعها بثمن أكبر والربح … أليس كذلك ..
    فهل تستطيع أن تقول إنه يدفع المال لأنه نذر نفسه لخدمة المواطنين من دون مقابل ؟ !!!
    سيفلس حتى لو كان عنده منجم ذهب ، ولا أحد يقول أنه في خدمة المال ..
    (وهذا يشبه من يقول لك :أنت مثلا أكيد تعمل في وظيفة أوعمل ما لماذا تتقاضى راتب؟) هل هذا يقوله عاقل؟
    وهل يعقل أن نقول أن الإنسان في هذه الحالة لخدمة المال .. وإلا ففي هذه الحالة وعلى هذا الأساس كل إنسان يعمل لخدمة المال لأن هدفه المال وأخذ أجر لقاء تعبه بالعمل.. حتى معلم القرآن .. وحتى عامل التنظيفات ..
    ثالثا : قد يسأل شخص أخر:
    اعتراض/ ( إذن .. لماذا تقوم الشركة بإعطائك أموال من الذين

    لم تسوق لهم مباشرة
    أي تعطيك على أشخاص لم تقم أنت بالتسويق لهم بصورة مباشرة ؟)
    الجواب /
    1- إن الشركة أعطتك حق الوكالة ومعلوم أن الوكيل لايسوق بشكل مباشر بل بينه وبين المشتري سلسلة من الوسطاء ومع ذلك فان له من الوكيل الأقدم أومن المصنع نسبة معينة من الذين يأخذون منه المنتجات وهذا معروف جدا ومعلوم لكل أهل التجارة .

    2- السبب الثاني إن الشركة لم تمنع عن المشترك من أن يجلب أشخاصا أكثر من اثنين حتى مع مرور الوقت , أقصد بأن الشخص الذي يشترك ويصبح لديه شجرة من المشتركين فانه يستطيع أن يجلب أشخاصا آخرين جدد ولكنه سوف يضعهم تحت أخر شخص من المشتركين القدماء .

    إذن فهو يستطيع أن ينفع آخر شخص من المشتركين في شجرته فلماذا لا يستفيد منهم ؟
    مثال : لو أن زيد لديه مشتركين كالتالي :

    إذن أصبح حسن وصالح وثابت تحت كل المشتركين القدماء فهم سينفعونهم جميعا
    أي أن حسن سينفع 1500 وصالح وثابت سينفعون 2000 .
    إذن زيد لما كان له القدرة على إفادة هؤلاء المشتركين فله إذن الحق بالاستفادة منهم أيضا بالمقابل .

    3- إن الشركة نفسها أعطته هذا الحق وهو ليس متعديا على حقوق غيره …
    ولا يأخذ أو ينقص من حقهم أي شيء أي يأخذ أجره وأجر من عمل به ولا ينقص

    من أجورهم شيئاً ..
    وإنه يأخذ العمولة من الشركة نفسها لا من الذين قبله ولا الذين بعده ،
    وبذلك يرد على قول من قال إن المشتركين القدماء يأخذون عمولاتهم من المشتركين الجدد ..
    وهذا الكلام ليس صحيحا , فعندما يشتري المشترك الجديد بضاعة تتم عملية البيع والشراء لذا ..
    فإن المنتج قد أصبح ملكا للمشتري والأموال التي دفعها ملكا للشركة وليس للمشتركين القدماء
    ثم بعدها إذا كان المشترك القديم قد حقق الشروط يُعطى من قبل الشركة نفسها عمولة, لا من أموال المشتركين الجدد وهذا واضح لا لبس فيه، إذن العمولات التي تعطى هي من قبل الشركة لا من غيرها .

    4- إن من دخل بهذا العمل يعلم قطعا أن المشترك عمله يبدأ بعد بيع أول منتجين للمشتركين
    حيث تكون له علاقة ليس فقط مع الناس الذين هم يجلبهم فقط بل مع كل شركائهم أيضاً لأن العمل جماعي
    وانه ملزم بإعطائهم المحاضرات المتعلقة بفن التسويق الشبكي للذين في شجرته
    سواء هو أو غيره من جلبهم وإذا لم يفعل فان عمله سيتوقف وان هذا العمل يستمر إلى فترات غير قصيرة
    يعلم بذلك كل من يعمل بهذا العمل جيدا ولا يخفى على الجميع الجهد الذي يبذله الأقدم لمن يعلمه
    فإذن له الحق قطعا أن يأخذ عمولة على من تابعهم وتعب معهم لأنه ليس للشركة راتب شهري أو غيره
    وإنما على قدر ما يوازن الشخص من الأعداد التي عنده مثلما هو متفق عليه مع الشركة من مقدار العمولات

    5- رغم أن العمل بشركة كويست نت فيها من التعب ما يكفي .. كما يعلم الجميع ..
    مع ذلك …. هناك من قال : أصلا إن الأموال التي يأخذها الشخص من دون تعب هي حرام ،
    وهذا من المفاهيم الخاطئة السائدة بين بعض الناس وليس لها أصلا صحيحا .
    فهناك صور كثيرة شرعية تصل بها الأموال للشخص دون تعب كالميراث والهدية والهبة
    وإيجار البيت والراتب التقاعدي … الخ ، كذلك فان هذا العمل هو مثل من يبني عمارة
    ويتعب عليها فترة من الزمن ثم يقوم بتأجيرها ويأخذ الإيجارات بعد ذلك ودون تعب منه
    لأنه قد تعب في البداية حيث إن عملنا يتعب به المشترك لبناء شجرة كبيرة من المسوقين
    الذين علمهم كل أصول العمل وآلياته وتعب معهم لفترة ، فان ما يقوم به هؤلاء الجدد بعد فترة
    سيكون جزء من العمل له أيضا لأنهم نتاج تدريبه لهم من دون أن يؤثر على
    عمولاتهم ..
    ومع هذا فهو لايتركهم يتابع معهم دائما .
    حيث هناك شرح وتدريب ومتابعة الأشخاص الجدد بشكل يومي وإعطائهم دروس على مستوى راقي جداً ومحاضرات في تنمية الموارد البشرية على مستوى أكاديمي .. وتنمية مواهبهم وشخصياتهم بالمجتمع
    وتأمين السيديات التي تحوي أفلام عن أساليب النجاح في الحياة بشكل عام وليس في العمل فقط ..
    وتعليمهم استخدام الحاسوب/الكمبيوتر .. واستخدام الموقع من النت .. وطريقة التعامل مع التقنيات الحديثة
    بالإضافة إلى استخدام اللاب توب/المحمول والجوال واللغة الإنكليزية لمن هو لا يعرف وليس عنده ذلك .

    6- هناك من قال إن في بعض أشكال البيع المباحة لدى الشركة هو البيع بالتجزئة
    لبعض المنتجات الذهبية وهذا يدخل فيه ربا النسيئة ،
    نقول: لو أن الشخص وضع أمواله في مصرف بشكل حساب جاري دون فائدة فهل يضره ؟؟
    إن نفس المصرف ممكن أن تضع فيه حسابك وتأخذ عليه فوائد؟ وهل هذا يمنع من أن تضع فيه أموالك ؟
    كلا طبعا ثم إن مسألة البيع بالتجزئة ومسألة ربا النسيئة فيها خلاف بين العلماء وخاصة العلماء المعاصرين حيث أجاز الكثير منهم بعض الصور لهذه التعاملات ولم يعدوها من الربا ..
    وليس هذا مقام التفصيل في ذلك فمن شاء فليراجع هذه المسالة في كتب الفقه القديمة والحديثة
    والمناقشات بين السادة والعلماء ومع ذلك كثير من الوكلاء ابتعدوا عن تسويق الذهب
    ابتعادا عن جزء بسيط من الشبهة وسوقوا لباقي المنتجات التي لايوجد فيها أي إشكال
    بل بالعكس فيها المنفعة الكبيرة للزبون.
    مما سبق يتبين بشكل واضح لا لبس فيه ..
    بان العمل ليس فيه أي وجه شبه بينه وبين الربا من بداية العمل إلى نهايته .
    الاعتراض / أن الربح في هذا العمل معلوم وهو 250$ لكل ثلاث أشخاص يمين مقابل ثلاث أشخاص يسار
    ولكن المفروض بالأعمال التجارية الربح فيها يكون مجهولا ؟
    الجواب / إن هذا العمل ليس فيه أرباح تجارية ولكن هو عمولات على عدد معين من المبيعات .

    كذلك فان الجهالة هنا بالعمولات (الأرباح) موجودة أيضا إذ أن الربح معلوم على 3:3مبيعات هو250$
    ولكن كم من المبيعات سوف يحقق الشخص المشترك؟ إذن رجعتها على مادة الجهالة بكمية الأرباح وتحققها

    الاعتراض / الشركة فيها بيع الغرر
    الجواب / معنى الاعتراض أن يخدع المشترك الأشخاص الذين يبيع لهم المنتج ..
    حيث أنه يقوم بترغيب الأشخاص بالعمولات ليبيع لهم منتجات بأغلى من ثمنها .
    هذا الفهم خاطيء للعمل ومبني على أسس وفرضيات خاطئة ومشوهة حيث :
    1- أن المعترض افترض أن المنتج يباع بأكثر من قيمته الحقيقية بكثير وهذا خطأ
    فالمنتجات تباع بنفس الأسعار العالمية وهذا معلوم ومن أراد أن يطلع على ذلك …
    فليبحث عن أسعار المنتجات المماثلة في الانترنت وليقارن بينها وبين منتجات شركة كويست .

    2- إن المعترض اعترض على طريقة العمل بسبب منتجاته والمفروض أن يعترض على المنتجات
    (إذا كان كلامه صحيحا أصلا) لأنه لو كان كلامه صحيحا فان السبب هذا لو أزلناه بمنتجات جيدة (بنظره)
    لتغير موقفه وأصبح ليس ببيع الغرر (بنظره) إذن ظهر أصل الفهم الخاطيء للمسالة ..
    وهو الكلام على المنتج وسعره
    وبما أننا أثبتنا بان المنتج ليس فيه أي عيب وهو مماثل للأسعار العالمية للمنتجات المماثلة
    وان المشترك يرى منتجه ويرى كافة مواصفاته كاملة قبل الشراء ويختار مايريد
    ويصله المنتج بنفس المواصفات كما رآه فليس هناك أي تغرير من باب المنتج

    3- والآن نتكلم عن ما إذا كان هناك تغرير ببيع المنتج على أساس المخادعة والتغرير بالإرباح ؟؟
    أي أن المعترض افترض أن هناك بيع الغرر على أساس أن المشتري يتم التغرير به ببيعه منتجا
    رغبة منه بالحصول على العمولات فيما بعد ,, فقط ,, دون أن يهتم بالمنتج نفسه
    والجواب على ذلك انه ليس هذا الكلام تغريرا أصلا لان الشخص إذا سوق المنتجات
    بالعدد والتوازن المتفق عليه سوف يأخذ عمولته فعلا وليس مخادعة فلماذا نقول انه تغرير ،
    إن التسويق فعلا موجود …. والعمولات موجودة … … لماذا تسمى تغريرا ؟؟؟
    إن التغرير يقع فيما إذا كان الرجل يسوق ثم لا تعطيه الشركة عمولات.
    الشخص المشتري
    ألا يسوق فلا بأس .. تعطيه الشركة هذا الخيار أن يكتفي بشراء المنتج بالمواصفات بالضبط التي رآها ..
    ولكن هناك بعض الصور يقوم بها بعض ضعاف النفوس وهي فيها تغرير فعلا
    مثل أن يقول للمشترك الجديد: إذا اشتركت سوف تأخذ مالا مباشرة أو راتبا
    دون أن يوضح أن الأموال التي سيأخذها هي فقط عمولة التسويق لا بمجرد الاشتراك
    أو مثال أخر أن يقول للمشترك الجديد:إن اشتركتَ سوف أقوم بجلب ناس مسوقين وأضعهم في قائمتك
    وحين يشترك ذلك الشخص لايجلب الأول أي مشترك جديد ،
    لكن كل هذه الصور غير ملزمة أبدا بتحريم العمل على من يقوم بالتالي :
    1- شرح العمل بصورة كاملة دون تسهيل ولا تهويل للعمل , بكل مزاياه وصعوباته .
    2- من يريد الاشتراك عليه أن يرى المنتج بكامل مواصفاته ومزاياه وكل ما يتعلق به .
    3- تبيان شروط الشركة بكل التفاصيل.
    فبعد كل ذلك لايمكن إطلاقا لن يقال عنه أنه فيه تغرير ولا بيع للغرر ….. والله أعلم .

    فما الغرر ؟ الغرر : هو ما كان عاقبته مجهولة ؛ لأنه قائم على الاحتمال والشك والتردد ,
    وهذا البيع بالغرر ينطبق على التسويق الهرمي وعاقبته مجهولة فيسري في هذا البيع ما قاله فقهاء الإسلام عن تعريف الغرر أنه يقوم على الغنم والغرم – أي أنه متردد بين أمرين: الغنم – والغرم ، وكل ما تردد بين الغنم والغرم فهو غرر محرّم عند جميع الفقهاء لنهي الرسول -صلى الله عليه وسلم-الصريح في ذلك ))

    الاعتراض / هناك غبن في عملية التوازن المفروضة من قبل الشركة ،
    مثاله, قد يأتي الشخص بمشتركين بعدد معين ولكن بشكل غير متوازن
    ولكن مع ذلك لن يأخذ أي عمولة ؟ مثال ذلك

    حيث يظهر هنا بان زيد عنده ثمانية مشتركين سبعة يمين وواحد يسار
    ومع ذلك فانه لن يأخذ العمولة على هذا التوزيع لأنه غير متوازن. أليس في ذلك ضياع لتعبه وغبن له ؟؟؟
    الجواب /
    1- إن الشركة حددت منذ البداية أن العمولة هي على كل 3 مبيعات على الساق اليمين و3 على اليسار
    تحصل على العمولة المقررة من قبل الشركة وهذا هو المتفق عليه من البداية
    وهو من باب الجعالة ليس الإجارة .
    2- كما أن هناك أمرا مهما يجب التنبه إليه وهو أن الشركة لا تضيع حقك في هذه الأعداد غير المتوازنة

    بل انه حالما حققت التوازن عند 3 : 3 تأخذ عليها عمولة بغض النظر عن الوقت المستغرق في ذلك
    أي كأنها رصيد محفوظ باسمك لكنه مجمد إلى أن يتوازن مع الساق الثانية لأنها لا تحددك بزمن معين.
    3- حتى أن الشخص له الحق بتوريث هذه الشجرة إلى جيلين بعده ليكملوا مسيرة مابدأه هو.
    والأمثلة على ذلك في حياتنا العملية كثيرة جدا، مثلا: إن الكثير من البائعين إذا أرادوا أن يبيعوا منتجات وأرادوا أن يغروا الناس بالشراء بشكل كبير يكتبون اشتر ِ منا (كذا عدد) من المنتج الفلاني
    واحصل على تخفيض، أو اشتر ِ منا ال�

  30. khdksa says

    يعطيك ألف عافيه يا أخ نبيل على مجهودك الجبار وبصراحة كفيت ووفيت

  31. shm2010 says

    شكرا لك اخ نبيل على هذا الشرح الرائح وشكرا لتوضيحك لمدى مصداقية هذه الشركة وصحة عملها واتمنى من الله عز وجل ان تكون خيرا لنا ولبلادنا

  32. احمد says

    احصائيات الزائرين لموقع كويست من كل دول العالم
    ومنها امريكا
    http://www.alexa.com/siteinfo/quest.net

  33. احمد says

    بس سؤال كم النسبة الي لازم تربحها الشركة حتى تكون مش نصابة

    1. hesen says

      اخي احمد ليست النسبة هي المشكلة لكن المشكلة انه الاف الاشخاص يشتركون و يدفعون ولا يربحون شيئا فقط الراس الكبير واعوانه يربحون حزاري ان تدخل في هزا العمل الخبيث

  34. hesen says

    انصح اخواني من الفقراء و غير الفقراء بعدم الوقوع في مغريات هزه الشركة الخبيثة لان عملها نصب بنصب

  35. Ahmed Rabie says

    اني ارى ان كل هذا لا يعني لي شيء لأن هذه الشركة ان كانت سورية الجنسية لوجدنا ان كل كلامك عكسي تماما فإن الـ 600$ التي هي سعر المنتج الذي تتهمه بعدم الفائدة بفضل من الله اسكت الم والدتي حفظها الله من اقدامها المستمر لسنوات بعد 10 دقائق من اول استخدام ولو كان بأضعاف هذا المبلغ لشتريته، وانا حتى هذه اللحظة ادعو الله بالخير لمن دعاني لهذة الشركة النصابة (في نظركم طبعا). للقرص الحيوي الذي تتهمونه بعدم الفائدة فوائد وتجارب عظيمة معي لا تحصى ولا تعد ايميلي موجود لمن يريد المعلومات الصحيحة .. سوريا من اقوى الدول في هذه الشركة حتى بعد اغلاق المكتب التمثيلي لشركتنا العملاقة والى الامام يا سوريا انا من باب العلم مصري

  36. Ahmed Rabie says

    hammodt2005@yahoo.com
    hammodt2005@hotmail.com هذه هي الايميلات الخاصة بي
    لي تعليق بسيط عن سبب اغلاق المكتب فب سوريا الشقيقة هو ان الدولة لا تستفيد من هذه الاموال اما ان كانت تستفيد لما اغلقته مصر تجني 60$ كرسوم جمركية على المنتج اذا فليس هناك اي مشكلة من العمل بالشركة من وجهة نظر الدولة …

  37. Ahmed Rabie says

    اني ارى ان كل هذا لا يعني لي شيء لأن هذه الشركة ان كانت سورية الجنسية لوجدنا ان كل كلامك عكسي تماما فإن الـ 600$ التي هي سعر المنتج الذي تتهمه بعدم الفائدة بفضل من الله اسكت الم والدتي حفظها الله من اقدامها المستمر لسنوات بعد 10 دقائق من اول استخدام ولو كان بأضعاف هذا المبلغ لشتريته، وانا حتى هذه اللحظة ادعو الله بالخير لمن دعاني لهذة الشركة النصابة (في نظركم طبعا). للقرص الحيوي الذي تتهمونه بعدم الفائدة فوائد وتجارب عظيمة معي لا تحصى ولا تعد ايميلي موجود لمن يريد المعلومات الصحيحة .. سوريا من اقوى الدول في هذه الشركة حتى بعد اغلاق المكتب التمثيلي لشركتنا العملاقة والى الامام يا سوريا انا من باب العلم مصري
    لي تعليق بسيط عن سبب اغلاق المكتب فب سوريا الشقيقة هو ان الدولة لا تستفيد من هذه الاموال اما ان كانت تستفيد لما اغلقته مصر تجني 60$ كرسوم جمركية على المنتج اذا فليس هناك اي مشكلة من العمل بالشركة من وجهة نظر الدولة …
    hammodt2005@yahoo.com
    hammodt2005@hotmail.com هذه هي الايميلات الخاصة بي

  38. Shbbk | شبك

    الكويست نت كارثة مهولة برعاية وزارة الاقتصاد…

    لطالما داعبت أحلام الثراء السريع مخيلة الكثيرين منذ القدم, وفي كل مرة تلبس ثوباً جديداً ,وهي تطل علينا الآن مرتديةً ثوب التسويق الالكتروني………

  39. الكويست نت كارثة مهولة برعاية وزارة الاقتصاد…

    لطالما داعبت أحلام الثراء السريع مخيلة الكثيرين منذ القدم, وفي كل مرة تلبس ثوباً جديداً ,وهي تطل علينا الآن مرتديةً ثوب التسويق الالكتروني………

  40. عبدالله says

    حسبنا الله ونعم الوكيل خدعوني والله

    والله ما كنت غبيا بقدر ما وثقت بصديق عزيز علي كثيرا واعدني في اأحد المقاهي بوسط مدينة الرياض في شهر رمضان المبارك تحديدا قالي كلام غامض شبكه وثلاثه يمين وثلاثه يسار واشياء غامضه ودفعت له 2500 ريال ومن الليله التي تليها طلب مني ان ادفع خمسة آلاف اضافيه فانصدمت مما قال وقلت له ما عندي فقال لي بسرعه بيع لابتوبك واذا لم يكفي بيع سيارتك!!!!!
    ا
    االله لا يوفقه لا دنيا ولا آخره كذب علي وخدعني والحساب يوم الحساب

  41. محب الخير says

    أنصح إخواني وكل من أشفق عليه بعدم الشراكة في هذا السوق وفي العمل الدنيئ ، ولأن يحتطب أحدكم حزمة من حطب فيبيعه خير له من هذا العمل ، ومن كان غنيا فليستعفف ومن كان فقيرا فليأكل بالمعروف ، وقد حرم بعض العلماء هذه الصورة من البيوع وتسمى البيع الهرمي ، لأنه عقدان في عقد

  42. […] المتوقعة كبيرة .. و من الأمثلة الأخرى الشركة الوهمية كويست نت و جولد ماين التي اعتمدتا أساليباً أخرى و لكن محركة […]

  43. […] اقرأ أيضاً: الكويست نت .. كارثة مهولة برعاية وزارة الاقتصاد […]

Comments are closed.

%d